1 00:00:06,090 --> 00:00:09,927 ‫"مسلسلات NETFLIX الأصلية"‬ 2 00:00:10,011 --> 00:00:12,680 ‫"تملؤه الإثارة ويشجّعه حبّ أختيه‬ ‫و(دوكي) على الحياة المشوّقة‬ 3 00:00:12,764 --> 00:00:15,683 ‫بالنسخ الثلاثية والديناصورية‬ ‫والشخصية الملكيّة والخارقة‬ 4 00:00:15,767 --> 00:00:20,021 ‫لن تتنبؤوا بالتالي،‬ ‫فأنتم تشاهدون (جوني تيست)!"‬ 5 00:00:20,104 --> 00:00:23,107 {\an8}‫"خمس ثوانٍ مع (جوني)"‬ 6 00:00:29,947 --> 00:00:31,574 {\an8}‫هذه حياة الرفاهية.‬ 7 00:00:31,657 --> 00:00:35,495 {\an8}‫كانت استعارة خلّاط والدك‬ ‫لصنع مخفوق الحليب بسهولة فكرة عبقرية.‬ 8 00:00:35,578 --> 00:00:37,830 {\an8}‫وبفضل خيار الزبادي المُثلّج غير المنتهي‬ 9 00:00:37,914 --> 00:00:41,209 {\an8}‫في مدفع شقيقتيّ متعدد الإشعاع،‬ ‫يمكننا تناوله في أيّ وقت.‬ 10 00:00:43,878 --> 00:00:45,755 {\an8}‫اسكب لي المزيد أيها الكلب!‬ 11 00:00:49,842 --> 00:00:51,677 ‫هذا غريب.‬ 12 00:00:51,761 --> 00:00:55,098 ‫يا نسختي الماضية، أنا نسختك المستقبلية‬ ‫من أسبوع لاحق من الآن،‬ 13 00:00:55,181 --> 00:00:59,393 ‫وأمامي خمس ثوان فقط لأقول لك‬ ‫إن أردت إنقاذ "بورك بيلي" المستقبلية…‬ 14 00:01:00,895 --> 00:01:03,064 ‫أريد ذلك!‬ ‫أريد إنقاذ "بورك بيلي" المستقبلية!‬ 15 00:01:03,147 --> 00:01:05,775 ‫ولكن مم سننقذها؟‬ ‫لم تخبرنا نسختي المستقبلية.‬ 16 00:01:07,068 --> 00:01:10,655 ‫أجل! ومخفوق الحليب سهل التحضير هذا‬ ‫هو سر إنقاذ "بورك بيلي".‬ 17 00:01:12,156 --> 00:01:14,659 ‫صداع المثلّجات!‬ 18 00:01:14,742 --> 00:01:16,577 ‫ولا تتوقفا عن إعداده لأن…‬ 19 00:01:17,578 --> 00:01:20,832 ‫مهلًا، أسرقت نسختانا المستقبليتان‬ ‫مخفوق الحليب منا؟‬ 20 00:01:20,915 --> 00:01:23,668 ‫وكيف يكون هذا أهمّ من إنقاذ "بورك بيلي"،‬ 21 00:01:23,751 --> 00:01:25,461 ‫الذي يتطلّب المزيد من مخفوق الحليب؟‬ 22 00:01:26,546 --> 00:01:28,339 ‫وجهة نظرك مثيرة للاهتمام.‬ 23 00:01:29,340 --> 00:01:33,594 ‫رائع. وأرجوكما أن تستمرا في إعداده‬ ‫وإلّا فسيكون مصير "بورك بيلي" الهلاك!‬ 24 00:01:34,178 --> 00:01:36,430 ‫واعملا بشكل أسرع! وإلّا جميعنا سوف…‬ 25 00:01:37,348 --> 00:01:40,101 ‫سمعت ما قلته، نحن نعمل ببطء شديد!‬ 26 00:01:40,184 --> 00:01:43,146 ‫حسنًا، ولكن الإسراع‬ ‫يحتاج إلى عبقريّة علميّة أكبر!‬ 27 00:01:44,147 --> 00:01:47,150 ‫كان دمج إشعاعات التفجير‬ ‫والانكماش والنمو وصنع الزبادي المُثلّج‬ 28 00:01:47,233 --> 00:01:49,902 ‫في مدفع واحد متعدد الإشعاع فكرة عبقرية.‬ 29 00:01:49,986 --> 00:01:52,655 ‫وهذا التحديث الجديد سيكون أكثر عبقرية.‬ 30 00:01:53,156 --> 00:01:55,366 ‫لكن ما الإشعاع الجديد الذي علينا ابتكاره؟‬ 31 00:01:55,449 --> 00:01:58,995 ‫لنفتح قفل المدفع متعدد الإشعاع‬ ‫ونختبر بعض الخيارات المُتاحة.‬ 32 00:02:01,664 --> 00:02:02,999 ‫"جوني"!‬ 33 00:02:03,082 --> 00:02:06,169 ‫أجل، استعرت مدفع الإشعاع،‬ ‫ولكن ذلك غير مهمّ الآن.‬ 34 00:02:06,252 --> 00:02:08,629 ‫وما الأمر المهمّ إذًا؟‬ 35 00:02:08,713 --> 00:02:11,591 ‫نسختي المستقبلية تريد مني‬ ‫إنقاذ "بورك بيلي" المستقبلية‬ 36 00:02:11,674 --> 00:02:14,844 ‫بصنع مخفوق الحليب في الحاضر‬ ‫من أجل نسختي المستقبلية، الآن!‬ 37 00:02:15,553 --> 00:02:17,430 ‫وكيف عرفت ذلك؟‬ 38 00:02:17,513 --> 00:02:19,640 ‫استخدمت نسختانا المستقبليتان‬ ‫آلة زمن بيت الشاي‬ 39 00:02:19,724 --> 00:02:23,603 ‫لتحذّرا نسختينا الحاليّتين أن "بورك بيلي"‬ ‫مصيرها الهلاك إن لم ننفّذ ذلك!‬ 40 00:02:23,686 --> 00:02:25,146 ‫وكيف سيحدث ذلك؟‬ 41 00:02:26,147 --> 00:02:26,981 ‫لا أعرف.‬ 42 00:02:27,064 --> 00:02:30,484 ‫يستطيعان العودة لخمس ثوان فقط‬ ‫لأخذ مخفوق الحليب ثم يختفيان.‬ 43 00:02:30,985 --> 00:02:34,405 ‫هل أنت متأكد من أن نسختك المستقبلية‬ ‫لا تخدع نسختك الحاضرة‬ 44 00:02:34,488 --> 00:02:36,199 ‫لكي تصنع لها مخفوق الحليب؟‬ 45 00:02:36,866 --> 00:02:39,911 ‫حسنًا، تبدو هذه خدعة‬ ‫قد أحاول أن أخدع بها نفسي.‬ 46 00:02:40,411 --> 00:02:42,246 ‫هذا مُتوقّع من نسختك المستقبلية.‬ 47 00:02:42,330 --> 00:02:43,748 ‫- ومن نسختك أيضًا.‬ ‫- مهلًا!‬ 48 00:02:43,831 --> 00:02:47,919 ‫أخبرانا تمامًا عن عدد مرات‬ ‫رجوع نسختيكما المستقبليّتين إلى الحاضر.‬ 49 00:02:48,002 --> 00:02:53,424 ‫قد يشكّل فرط استخدام آلات الزمن أو التنقل‬ ‫الافتراضيّ تصدّعًا في الزمكان…‬ 50 00:02:53,507 --> 00:02:55,426 ‫والذي يمكن أن تهرب منه مخلوقات فظيعة‬ 51 00:02:55,509 --> 00:02:58,262 ‫باستطاعتها تدمير‬ ‫"بورك بيلي" المستقبلية حقًا.‬ 52 00:02:59,597 --> 00:03:02,934 ‫أيُعد رجوعهما لثلاث مرات‬ ‫خلال الخمس دقائق الفائتة كثيرًا؟‬ 53 00:03:03,017 --> 00:03:04,310 ‫أجل!‬ 54 00:03:04,393 --> 00:03:08,397 ‫علينا الوصول إلى المستقبل‬ ‫وإيقافكما قبل فوات الأوان.‬ 55 00:03:10,775 --> 00:03:12,109 ‫هذا ليس جيدًا.‬ 56 00:03:12,193 --> 00:03:15,404 ‫ما الذي يمكنه أن يكون سبب‬ ‫تصدّع الزمكان في المختبر؟‬ 57 00:03:17,448 --> 00:03:20,076 ‫ربما تكون مغامرة شقيقي الصغير السخيفة.‬ 58 00:03:20,159 --> 00:03:22,536 ‫لم تكن سخيفة، كانت من أجل مخفوق الحليب.‬ 59 00:03:23,037 --> 00:03:24,288 ‫بل كانت سخيفة.‬ 60 00:03:25,456 --> 00:03:27,124 ‫حسنًا، هذا غريب.‬ 61 00:03:27,208 --> 00:03:30,920 ‫نحن نسختاكما من أسبوع مضى‬ ‫ونحاول إيقاف "جوني" الحاضر و…‬ 62 00:03:31,003 --> 00:03:33,839 ‫تمهلوا، أهذا المدفع متعدد الإشعاع المُطوّر؟‬ 63 00:03:34,507 --> 00:03:36,008 ‫أجل، استغرق تطويره فترة،‬ 64 00:03:36,092 --> 00:03:40,054 ‫إلّا أننا أضفنا إشعاع القوة الفائقة‬ ‫وإشعاع الكثافة وإشعاع الطيران.‬ 65 00:03:40,137 --> 00:03:42,932 ‫ولكننا حافظنا على خيار الزبادي‬ ‫المُثلّج غير المنتهي.‬ 66 00:03:43,516 --> 00:03:45,476 ‫أنتما عبقريتان.‬ 67 00:03:47,603 --> 00:03:50,731 ‫لا أصدّق مدى سهولة خداع نسختك الماضية.‬ 68 00:03:50,815 --> 00:03:52,942 ‫كنت غبيًا عندما كنت أصغر و…‬ 69 00:03:53,901 --> 00:03:55,111 ‫هذا هو! هذا أنا.‬ 70 00:03:55,194 --> 00:03:58,906 ‫هو من كذب بشأن هلاك "بورك بيلي" المستقبلية‬ ‫وسرق مخفوق الحليب الخاص بي!‬ 71 00:03:58,990 --> 00:04:03,286 ‫بعد أن سرقت خلّاط والدنا لصنع مخفوق الحليب‬ ‫بسهولة ومدفعنا متعدد الإشعاع.‬ 72 00:04:03,369 --> 00:04:06,205 ‫لكن الأمر لا يتعلّق بي.‬ ‫إنه يتعلّق بي، به هو!‬ 73 00:04:06,289 --> 00:04:09,583 ‫صحيح، وعليك التوقف‬ ‫عن التنقّل الافتراضيّ الآن.‬ 74 00:04:10,084 --> 00:04:11,919 ‫أتتنقّل في الفضاء الافتراضيّ؟‬ 75 00:04:12,003 --> 00:04:14,297 ‫هذا لأنه حطّم خلّاط صنع مخفوق الحليب بسهولة.‬ 76 00:04:14,380 --> 00:04:15,381 ‫أفعلت حقًا؟‬ 77 00:04:15,464 --> 00:04:20,970 ‫ثم منعك والدك عن مشاهدة التلفاز‬ ‫وألعاب الفيديو والمختبر وعنّي لمدة أسبوع.‬ 78 00:04:21,053 --> 00:04:23,222 ‫حسنًا، هذا يفسّر الكثير.‬ 79 00:04:23,306 --> 00:04:27,143 ‫وبما أن "جوني" يحب مخفوق الحليب‬ ‫ويكره إقحام نفسه بالمشكلات… إلى اللقاء!‬ 80 00:04:32,481 --> 00:04:33,524 ‫بئسًا.‬ 81 00:04:33,607 --> 00:04:38,529 ‫"جوني" من الأسبوع الفائت، عليك إيقافه،‬ ‫أي نفسك، بينما نبطئ هذا التصدّع الزمنيّ.‬ 82 00:04:40,740 --> 00:04:42,033 ‫وافعل ذلك بسرعة!‬ 83 00:04:43,784 --> 00:04:46,620 ‫خذه كله ودعنا نغادر من هنا قبل أن…‬ 84 00:04:47,955 --> 00:04:49,290 ‫قبل ماذا؟‬ 85 00:04:49,373 --> 00:04:51,375 ‫قبل وصول نسختي الغبيّة من الماضي.‬ 86 00:04:51,459 --> 00:04:53,711 ‫أنت النسخة الغبيّة منّي‬ ‫لتنقّلك الافتراضيّ عبر الزمن‬ 87 00:04:53,794 --> 00:04:55,504 ‫وتعريض "بورك بيلي" المستقبلية للخطر.‬ 88 00:04:55,588 --> 00:04:58,841 ‫أوليس واجبك أنت منعنا من ارتكاب الحماقات؟‬ 89 00:04:58,924 --> 00:05:01,302 ‫أجل، ولكن كلانا يعلم أنك لا تصغي أبدًا.‬ 90 00:05:01,385 --> 00:05:03,596 ‫كما أن مخفوق الحليب هذا لذيذ جدًا!‬ 91 00:05:06,307 --> 00:05:07,224 ‫إنه محق.‬ 92 00:05:07,308 --> 00:05:12,021 ‫الآن سأستمتع بمخفوق حليب لا ينضب حيث‬ ‫لا يمكن لنسختي الماضية إيجاد المستقبلية.‬ 93 00:05:17,318 --> 00:05:19,737 ‫أظن أن نسختك الماضية لديها وجهة نظر جيّدة.‬ 94 00:05:19,820 --> 00:05:22,031 ‫ربما علينا التوقّف عن الانتقال في الزمن.‬ 95 00:05:22,114 --> 00:05:23,282 ‫يمكننا فعل ذلك‬ 96 00:05:23,366 --> 00:05:26,410 ‫أو بإمكاننا أيضًا صنع المزيد‬ ‫من مخفوق الحليب!‬ 97 00:05:29,747 --> 00:05:32,208 ‫أجل، نسختك الحاليّة محقّة أكثر.‬ 98 00:05:35,336 --> 00:05:37,797 ‫صداع المثلّجات!‬ 99 00:05:39,924 --> 00:05:41,175 ‫كيف وجدتمانا؟‬ 100 00:05:41,258 --> 00:05:44,762 ‫نحن الشخص ذاته، أنسيت؟‬ ‫لذا فكّرت في مكان لا أتوقّع أن أجد نفسي فيه‬ 101 00:05:44,845 --> 00:05:46,764 ‫ووصلت إلى هنا قبلك بخمس ثوان.‬ 102 00:05:47,681 --> 00:05:51,477 ‫والآن حان وقت رجوعنا مع مخفوق الحليب‬ ‫اللذيذ إلى المنزل.‬ 103 00:05:53,813 --> 00:05:56,565 ‫أمسكت به! أعني، أمسكت بنفسي.‬ 104 00:05:56,649 --> 00:05:59,193 ‫أعني… هذا مؤلم وسارّ معًا!‬ 105 00:05:59,276 --> 00:06:01,028 ‫ولكنها أخبار جيّدة، أليس كذلك؟‬ 106 00:06:01,737 --> 00:06:02,780 ‫إنها أخبار سيّئة!‬ 107 00:06:02,863 --> 00:06:06,325 ‫ذلك الانتقال الأخير عبر الزمن‬ ‫تسبب بتصدّع الزمن بشكل كامل.‬ 108 00:06:12,623 --> 00:06:15,376 ‫تراجعوا، سأطلق إشعاع الانكماش.‬ 109 00:06:15,459 --> 00:06:17,586 ‫تمهّل! نسختانا المستقبليّتان غيّرتا ذلك إلى…‬ 110 00:06:22,800 --> 00:06:25,052 ‫…إشعاع القوة الفائقة.‬ 111 00:06:25,136 --> 00:06:28,639 ‫حسنًا، ربما كان يجدر بشقيقتيّ المستقبليّتين‬ ‫أن تحذّراني قبل أن…‬ 112 00:06:33,769 --> 00:06:35,646 ‫أصبح ذلك أسوأ بكثير.‬ 113 00:06:36,856 --> 00:06:39,817 {\an8}‫أنا "هانك أنكورمان" وأحمل خبرًا عاجلًا‬ 114 00:06:41,068 --> 00:06:43,404 {\an8}‫وتحطّمت شاحنة الأخبار!‬ 115 00:06:43,487 --> 00:06:44,822 {\an8}‫أنا هنا أمام مبنى البلديّة‬ 116 00:06:44,905 --> 00:06:48,075 {\an8}‫حيث يحطّم وحش كلّ شيء،‬ 117 00:06:48,159 --> 00:06:51,036 {\an8}‫ويبدو أن "بورك بيلي" مصيرها الهلاك.‬ 118 00:06:51,787 --> 00:06:55,833 ‫حسنًا، لا يمكنكم اتّهامي بالكذب‬ ‫لأن "بورك بيلي" مصيرها الهلاك بالفعل.‬ 119 00:06:56,542 --> 00:07:00,045 ‫ركّز جيدًا، علينا إرجاع ذلك الوحش إلى هنا.‬ 120 00:07:00,129 --> 00:07:03,132 ‫وإعادته إلى داخل التصدّع الزمنيّ‬ ‫ومن ثم إغلاقه بشكل نهائيّ.‬ 121 00:07:03,215 --> 00:07:04,925 ‫سنتولّى أمر مطاردة ذلك الوحش.‬ 122 00:07:05,009 --> 00:07:07,386 ‫ونحن سنكتشف طريقة إغلاق التصدّع الزمنيّ.‬ 123 00:07:07,470 --> 00:07:08,637 ‫ونسختا "دوكي" سوف…‬ 124 00:07:09,805 --> 00:07:13,392 ‫سنحرس مخفوق الحليب هذا المعرّض للخطر‬ ‫واللذيذ جدًا.‬ 125 00:07:13,476 --> 00:07:14,518 ‫تولّيت أمره!‬ 126 00:07:15,603 --> 00:07:16,770 ‫لا نمانع ذلك.‬ 127 00:07:16,854 --> 00:07:17,855 ‫والآن…‬ 128 00:07:17,938 --> 00:07:18,814 ‫انطلقا!‬ 129 00:07:31,160 --> 00:07:33,662 ‫لو لم يكن ذلك الوحش‬ ‫على وشك تدمير "بورك بيلي"‬ 130 00:07:33,746 --> 00:07:35,206 ‫لقلت إنه رائع جدًا.‬ 131 00:07:35,289 --> 00:07:37,917 ‫وأنا أيضًا. ربما نحن متشابهان‬ ‫أكثر ممّا ظننت.‬ 132 00:07:38,000 --> 00:07:39,376 ‫أجل، لأننا الشخص نفسه.‬ 133 00:07:39,460 --> 00:07:41,962 ‫والآن، لنُرجع هذا الوحش إلى المختبر.‬ 134 00:07:44,089 --> 00:07:45,090 ‫أنت!‬ 135 00:07:45,174 --> 00:07:48,093 ‫أيّها القبيح! فلنر كيف ستقاوم…‬ 136 00:07:48,844 --> 00:07:50,095 {\an8}‫إشعاع الكثافة!‬ 137 00:07:50,179 --> 00:07:52,973 {\an8}‫وهو ما يجعل الأشياء ثقيلةً جدًا.‬ 138 00:07:59,897 --> 00:08:01,482 ‫كان ذلك أسهل ممّا توقّعت.‬ 139 00:08:06,987 --> 00:08:07,821 ‫ربما لم يكن كذلك.‬ 140 00:08:08,322 --> 00:08:09,615 ‫حان وقت إشعاع الطيران‬ 141 00:08:10,324 --> 00:08:14,245 ‫الذي سيحولّه إلى ذبابة صغيرة‬ ‫نلتقطها ونعيدها إلى المختبر.‬ 142 00:08:20,417 --> 00:08:22,378 ‫لم أتوقّع حدوث هذا.‬ 143 00:08:22,461 --> 00:08:24,088 ‫ولكن كان علينا توقّع هذا.‬ 144 00:08:26,674 --> 00:08:29,885 ‫حسنًا، ثمة خيار آخر في هذا المدفع‬ ‫لم نجرّبه بعد.‬ 145 00:08:33,681 --> 00:08:35,266 ‫أعتقد أن الأوان حان لكي…‬ 146 00:08:35,349 --> 00:08:37,184 ‫نتزلّج هاربين!‬ 147 00:08:43,065 --> 00:08:46,443 ‫أوشكنا على الانتهاء من وصل بيتيّ الشاي‬ ‫مع كابح التصدّع الزمنيّ…‬ 148 00:08:46,527 --> 00:08:48,821 ‫ثم بعد تشغيلهما بشكل عكسيّ‬ 149 00:08:48,904 --> 00:08:52,324 ‫سيؤدي ذلك إلى تقلّص التصدّع‬ ‫في الزمان والمكان إلى أن يختفي تمامًا.‬ 150 00:08:52,408 --> 00:08:54,285 ‫وصنعناه بسهولة كبيرة.‬ 151 00:08:54,368 --> 00:08:57,204 ‫وكأن لكلّ منا أربع أيد.‬ 152 00:08:57,288 --> 00:08:58,122 ‫هذا صحيح.‬ 153 00:09:00,165 --> 00:09:01,875 ‫النجدة!‬ 154 00:09:02,585 --> 00:09:04,712 ‫فكرة استدراجه لملاحقتنا نجحت للغاية.‬ 155 00:09:04,795 --> 00:09:07,298 ‫ولكن جزء محاولة هروبنا منه لم ينجح كثيرًا.‬ 156 00:09:08,382 --> 00:09:11,760 ‫أجل، عرفت أن دورنا في هذه الخطّة‬ ‫كان أروع من أن يُصدّق.‬ 157 00:09:11,844 --> 00:09:12,845 ‫أجل.‬ 158 00:09:16,056 --> 00:09:18,142 ‫حسنًا، سُررت بمعرفة نسختي المستقبلية.‬ 159 00:09:18,225 --> 00:09:20,894 ‫وأعتذر لأنني نعتّك‬ ‫بنسختي الغبيّة الأصغر سنًا.‬ 160 00:09:26,734 --> 00:09:29,069 ‫أنقذناكما يا نسختا "جوني"!‬ 161 00:09:29,153 --> 00:09:30,321 ‫شكرًا أيها الكلبان.‬ 162 00:09:33,407 --> 00:09:35,451 ‫متى تعلّم هذا الشيء الطيران؟‬ 163 00:09:37,494 --> 00:09:38,996 ‫استعداد!‬ 164 00:09:41,081 --> 00:09:43,375 ‫إنه آت خلفنا وهو غاضب جدًا.‬ 165 00:09:46,670 --> 00:09:49,340 ‫ولكنه لم يقع داخل الكابح.‬ 166 00:09:50,090 --> 00:09:53,636 ‫من الغريب أن كلّ هذا حصل بسبب مخفوق الحليب.‬ 167 00:09:53,719 --> 00:09:57,222 ‫وهو ما تشربه بسرعة دائمًا‬ ‫وتسبب لنفسك صداع المثلّجات.‬ 168 00:09:58,807 --> 00:10:00,392 ‫أتفكّر فيما أفكّر فيه؟‬ 169 00:10:00,476 --> 00:10:01,393 ‫على الدوام.‬ 170 00:10:02,186 --> 00:10:04,355 ‫آخر جرعة من مخفوق الحليب آتية!‬ 171 00:10:10,027 --> 00:10:15,157 ‫حان وقت صداع مثلّجات مخفوق الحليب‬ ‫فائق وشديد التجمّد!‬ 172 00:10:19,411 --> 00:10:21,789 ‫صداع المثلّجات!‬ 173 00:10:21,872 --> 00:10:23,207 ‫هجوم أيّها الكلبان!‬ 174 00:10:23,999 --> 00:10:24,875 ‫ها هو ذا!‬ 175 00:10:27,211 --> 00:10:29,672 ‫والآن باشرن بعلمكنّ العبقريّ أيها الشقيقات!‬ 176 00:10:41,266 --> 00:10:45,854 ‫يبدو أن نبضة طاقة الزمن تلك‬ ‫أعادت نقلنا إلى الحاضر.‬ 177 00:10:45,938 --> 00:10:50,484 ‫ولا وجود لأيّ أثر لتصدّع زمنيّ‬ ‫أو لوحش عابر للأبعاد.‬ 178 00:10:50,567 --> 00:10:52,986 ‫ولكن لا يزال لدينا هذان،‬ 179 00:10:53,070 --> 00:10:55,447 ‫وأعرف الطريقة المثاليّة للاحتفال.‬ 180 00:10:59,743 --> 00:11:02,162 ‫مرحبًا يا نسختي المستقبلية‬ ‫أنا نسختك من الأسبوع الفائت‬ 181 00:11:02,246 --> 00:11:04,873 ‫أثمة أيّ امتحانات مُفاجئة مُقبلة؟ و…‬ 182 00:11:04,957 --> 00:11:05,791 ‫بئسًا.‬ 183 00:11:06,709 --> 00:11:10,921 ‫إذًا هكذا تحطّم خلّاط صنع مخفوق الحليب‬ ‫ولهذا عاقبك والدك.‬ 184 00:11:11,672 --> 00:11:13,757 ‫أراكم جميعًا بعد أسبوع.‬ 185 00:11:40,075 --> 00:11:41,034 ‫"لذكرى (آدم شليسنجر)"‬