1 00:00:06,000 --> 00:00:09,208 ‫"مسلسلات NETFLIX"‬ 2 00:00:11,000 --> 00:00:14,166 ‫أهلًا بكم في "الموارد البشرية".‬ 3 00:00:14,250 --> 00:00:19,375 ‫بصفتكم موظفين جددًا في أبرز مؤسسة‬ ‫في مجال العلاقات الإنسانية،‬ 4 00:00:19,458 --> 00:00:23,333 ‫فأنتم على وشك الإقدام على مغامرة مذهلة.‬ 5 00:00:23,416 --> 00:00:27,041 ‫يمكن أن تكون الحياة على الأرض معقدة جدًا،‬ 6 00:00:27,125 --> 00:00:30,166 ‫ولذلك يحتاج البشر إلينا.‬ 7 00:00:30,791 --> 00:00:34,625 ‫سيُعيّن كل منكم لعميله البشري‬ ‫من خلال الأنبوب.‬ 8 00:00:35,125 --> 00:00:37,791 ‫عُيّنت لـ"مايكل بلومبرغ"؟ حسنًا.‬ 9 00:00:37,875 --> 00:00:42,375 ‫سيتسنى لكم العمل مع مخلوقات من عدة أقسام.‬ 10 00:00:42,458 --> 00:00:45,416 ‫زملاؤكم في الفرق سيكونون وحوش الهرمونات‬‫…‬ 11 00:00:46,083 --> 00:00:49,791 ‫هذا مثير جدًا. وهي لم تستخدم أدواتها بعد.‬ 12 00:00:49,875 --> 00:00:50,791 ‫وسحرة الخزي‬‫…‬ 13 00:00:50,875 --> 00:00:54,833 ‫زوجتك تراسلك بخصوص إقلال ابنتك من المدرسة.‬ 14 00:00:54,916 --> 00:00:56,291 ‫أتريدني أن أرد؟‬ 15 00:00:56,375 --> 00:00:57,333 ‫وحشرات الحبّ…‬ 16 00:00:57,416 --> 00:01:02,583 ‫يا للهول.‬ ‫حبّ حياتك يطلب يدك أمام برج "إيفل".‬ 17 00:01:02,666 --> 00:01:03,791 ‫وقطط الاكتئاب‬‫…‬ 18 00:01:03,875 --> 00:01:09,625 ‫عزيزتي، يذكّرني بـ"ليوناردو ديكابريو"‬ ‫وعمالة الأطفال من أجل الألماس غير الشرعي.‬ 19 00:01:09,708 --> 00:01:11,166 ‫وصخور المنطق‬‫…‬ 20 00:01:11,250 --> 00:01:13,875 ‫"جيريمي"، لا داعي للنهوض بعد.‬ 21 00:01:13,958 --> 00:01:16,125 ‫أعدك بأنك ستخرج من الطائرة.‬ 22 00:01:16,208 --> 00:01:18,416 ‫وكثيرين غيرهم.‬ 23 00:01:18,500 --> 00:01:22,833 ‫كلّكم عمّال أساسيون يساعدون البشر‬ ‫في التصرف وفق طبيعتهم،‬ 24 00:01:22,916 --> 00:01:28,125 ‫سبعة أيام في الأسبوع، 52 أسبوعًا في السنة،‬ ‫ألف سنة في الألفية.‬ 25 00:01:28,208 --> 00:01:32,083 ‫هنا "الموارد البشرية".‬ 26 00:01:32,666 --> 00:01:33,875 ‫هل من أسئلة؟‬ 27 00:01:33,958 --> 00:01:37,458 ‫للتوضيح فقط.‬ ‫هل سيكون المسلسل مثل "بيغ ماوث"؟‬ 28 00:01:37,541 --> 00:01:40,708 ‫روّجنا له بأنه يجمع بين "بيغ ماوث"‬ ‫و"ذا أوفيس".‬ 29 00:01:40,791 --> 00:01:42,083 ‫أود أن أشاهد ذلك.‬ 30 00:01:42,166 --> 00:01:45,708 ‫اسمع يا سيد "ديك بينويل".‬ ‫إن لم تشاهده أنت، فمن سواك؟‬ 31 00:02:23,833 --> 00:02:27,291 ‫اسمع يا "جو"، هل أخبرتك أن زوجتي‬ ‫مهتمة بعمل الطاقات الآن؟‬ 32 00:02:27,375 --> 00:02:29,208 ‫- ويحك.‬ ‫- أجل، بالضبط.‬ 33 00:02:29,291 --> 00:02:33,166 ‫تقول إن "شاكرا القلب" عندي مسدودة،‬ ‫أيًا كان معنى ذلك.‬ 34 00:02:33,250 --> 00:02:36,916 ‫وأنا كمن يقول، ألا يمكنك أن تدعيني‬ ‫أشاهد هوكي القضيب في سلام؟‬ 35 00:02:37,000 --> 00:02:39,166 ‫- مباراة ليلة أمس كانت رائعة.‬ ‫- صباح الخير.‬ 36 00:02:39,250 --> 00:02:42,958 ‫"موري"، هل سمعت عن تطبيق الواقع الافتراضي‬ ‫الجنسي الجديد الذي يحبه البشر؟ ‬ 37 00:02:43,041 --> 00:02:46,708 ‫ماذا حدث للاستمناء أمام لوحة‬ ‫لساقية حليب ناهد؟‬ 38 00:02:46,791 --> 00:02:48,708 ‫كانت أيامًا لا مثيل لها يا صديقيّ.‬ 39 00:02:48,791 --> 00:02:51,083 ‫أؤكد لكما، بعد 20 سنة، لن يمارس الجنس أحد.‬ 40 00:02:51,166 --> 00:02:54,958 ‫قلتما نفس القول‬ ‫حين اكتشفت النساء الهزّاز الجنسي.‬ 41 00:02:55,041 --> 00:02:58,250 ‫لا أعرف. فقد أنهى ممارسة الجنس في منزلي.‬ 42 00:02:59,166 --> 00:03:02,125 ‫"موري"، أي كعكة تفضّل من أجل عيد ميلادك؟‬ 43 00:03:02,208 --> 00:03:04,416 ‫ماذا قلت؟ لم يحلّ عيد ميلادي.‬ 44 00:03:04,500 --> 00:03:07,041 ‫إنه مدوّن في تقويم المكتب. لا تتصرف بغرابة.‬ 45 00:03:07,125 --> 00:03:11,291 ‫لم يتحتّم أن نتناول الحلوى في أعياد الميلاد‬ ‫كأننا حفنة من الأطفال؟‬ 46 00:03:11,375 --> 00:03:13,708 ‫آسفة على محاولة إبداء بادرة لطيفة.‬ 47 00:03:13,791 --> 00:03:17,666 ‫يا لي من ساقطة لأني سأشتري لك الكعك.‬ ‫أكره هذه الوظيفة.‬ 48 00:03:18,166 --> 00:03:22,666 ‫أخشى أننا سنطلب منك ملازمة الفراش‬ ‫طوال الشهر الأخير من حملك.‬ 49 00:03:22,750 --> 00:03:23,750 ‫مستحيل.‬ 50 00:03:23,833 --> 00:03:25,291 ‫- عذرًا؟‬ ‫- عزيزتي…‬ 51 00:03:25,375 --> 00:03:27,166 ‫سأبدأ الترافع في قضية يوم الاثنين‬ 52 00:03:27,250 --> 00:03:30,291 ‫وأفضّل أن ألفظ هذا الجنين‬ ‫أمام هيئة المحلفين على تفويت الجلسة.‬ 53 00:03:30,375 --> 00:03:33,000 ‫- ستلازم الفراش أيها الطبيب.‬ ‫- أحتاج إلى خيار آخر.‬ 54 00:03:33,083 --> 00:03:36,708 ‫ما من خيار آخر.‬ ‫علينا الحرص على ألا ينزل ماء الرحم مبكرًا.‬ 55 00:03:36,791 --> 00:03:39,250 ‫لا. ماذا لو لم ينج الجنين؟‬ 56 00:03:39,333 --> 00:03:43,041 ‫أو ماذا لو وُلد مدبّب الرأس‬ ‫لا يستطيع وضع إلا قبعات "بابا نويل"؟‬ 57 00:03:43,125 --> 00:03:44,875 ‫يا لها من حياة تعيسة!‬ 58 00:03:44,958 --> 00:03:47,000 ‫المعذرة. أجل، حان دوري لأتحدث.‬ 59 00:03:47,083 --> 00:03:51,625 ‫بغض النظر عن هوس "تيتو" الجنوني‬ ‫بقبعات "بابا نويل"، فهذا أمر جلل.‬ 60 00:03:51,708 --> 00:03:53,666 ‫أعرف. ذلك ما أقصده.‬ 61 00:03:53,750 --> 00:03:56,500 ‫بالتحدث من ناحية الطموح،‬ 62 00:03:56,583 --> 00:04:00,125 ‫كيف يُفترض أن تُرقّى "بيكا" لمنصب الشريكة‬ ‫بينما تلازم الفراش؟‬ 63 00:04:00,208 --> 00:04:04,333 ‫وهذا ينافي المنطق. حتى إن ارتفاع ضغط الدم‬ ‫لا يجري في سلالة عائلتها.‬ 64 00:04:04,416 --> 00:04:06,000 ‫من يأبه لتلك الترّهات؟‬ 65 00:04:06,083 --> 00:04:07,875 ‫لن يمارسا الجنس مجددًا‬ 66 00:04:07,958 --> 00:04:11,541 ‫حالما يدمّر ذلك الجنين رحمها.‬ 67 00:04:11,625 --> 00:04:16,541 ‫"كوني"، سأحتاج منك إلى أن تهدئي.‬ ‫"إيمي"، أنت تدوّنين كل هذا، صحيح؟‬ 68 00:04:16,625 --> 00:04:19,250 ‫أجل. فهمته. أدوّنه.‬ 69 00:04:19,333 --> 00:04:21,583 ‫"سيدمّر رحمها." دوّنت ذلك.‬ 70 00:04:21,666 --> 00:04:25,958 ‫لا تقلقي يا "كوني"، سيمارسان الجنس.‬ ‫إلا أنه سيكون أقل وليس بالمتعة نفسها.‬ 71 00:04:26,041 --> 00:04:30,166 ‫والجنس مع "باري"‬ ‫لم يكن ممتعًا أو كثيرًا جدًا، صحيح؟‬ 72 00:04:30,250 --> 00:04:34,291 ‫"أنا (باري). وأنا أعلن بلوغ النشوة دائمًا.‬ 73 00:04:34,375 --> 00:04:37,958 ‫سأبلغ النشوة. أنا (باري)."‬ 74 00:04:38,875 --> 00:04:43,625 ‫أحب تقليدها لـ"باري" أكثر من "باري" نفسه.‬ ‫فهو كريه.‬ 75 00:04:43,708 --> 00:04:46,666 ‫توقفا. "بيكا" تحب "باري".‬ 76 00:04:46,750 --> 00:04:50,916 ‫وستحب هذا الجنين أيضًا لأني أؤدي عملي‬ 77 00:04:51,000 --> 00:04:53,375 ‫وأحتاج من بقيّتكم إلى تأييدي.‬ 78 00:04:53,458 --> 00:04:54,291 ‫فعلًا.‬ 79 00:04:54,375 --> 00:04:59,083 ‫ذلك معناه لا مزيد من الملاكمة أو العمل.‬ ‫"بيترا"، أومئي إذا كنت تسمعينني.‬ 80 00:04:59,166 --> 00:05:03,416 ‫حسنًا. لكن رحمها الحساس‬ ‫ما زال يستطيع مراجعة الأوراق، اتفقنا؟‬ 81 00:05:03,500 --> 00:05:05,875 ‫مسموح لها بتحريك عينيها، صحيح؟‬ 82 00:05:06,958 --> 00:05:10,375 ‫"إيمي"، سأصارحك.‬ 83 00:05:10,458 --> 00:05:13,666 ‫ملاحظاتك سيئة، وتقضين وقتك في تقليد الناس…‬ 84 00:05:13,750 --> 00:05:15,958 ‫- بل أتقمص شخصياتهم.‬ ‫- وإجراء استطلاعات الرأي…‬ 85 00:05:16,041 --> 00:05:19,250 ‫لكن الجميع يحبون لوحة "ماذا تفضّل".‬ 86 00:05:19,333 --> 00:05:23,125 ‫- تحمّسهم على القدوم إلى العمل.‬ ‫- ينبغي أن يحمّسهم العمل على القدوم.‬ 87 00:05:23,208 --> 00:05:24,666 ‫أجل، لكنه لا يحمّسهم.‬ 88 00:05:24,750 --> 00:05:28,958 ‫دعيني أطرح عليك سؤالًا،‬ ‫أتريدين أن تكوني حشرة حب محترفة حتى؟‬ 89 00:05:29,041 --> 00:05:32,625 ‫فيما أحسب؟‬ ‫لكن صدقًا، ما دمت أستطيع شراء‬ 90 00:05:32,708 --> 00:05:36,333 ‫بوريتو البيتزا الليلية مع أصدقائي،‬ ‫فكلّ شيء على ما يُرام.‬ 91 00:05:36,416 --> 00:05:40,083 ‫اخرسي يا "إيمي". عملنا هنا مهم.‬ 92 00:05:40,166 --> 00:05:45,083 ‫ليس عملًا هزليًا الهدف منه شراء‬ ‫بوريتو البيتزا أيًا كانت.‬ 93 00:05:45,166 --> 00:05:48,083 ‫"سونيا"، بوريتو البيتزا لذيذة جدًا.‬ 94 00:05:48,166 --> 00:05:53,458 ‫يا للهول. لا أحفل. بحقك!‬ ‫توشك "بيكا" أن تستقبل مولودًا.‬ 95 00:05:53,541 --> 00:05:55,458 ‫عجبًا. "سونيا"، أأنت بخير؟‬ 96 00:05:55,541 --> 00:06:01,041 ‫أنا بخير. إنما أنا مشغولة جدًا،‬ ‫وأنت مساعدتي،‬ 97 00:06:01,125 --> 00:06:04,208 ‫لا تريدين مساعدتي في أيّ من مشاغلي.‬ 98 00:06:04,291 --> 00:06:07,500 ‫- حسنًا، تؤسفني مشاغلك.‬ ‫- ما خطبها؟‬ 99 00:06:07,583 --> 00:06:09,833 ‫لا أعرف. لقد نسيت ما قالته بالفعل.‬ 100 00:06:09,916 --> 00:06:12,916 ‫إذًا، كيف كان موعدك مع ملاك الإدمان ذاك؟‬ 101 00:06:13,000 --> 00:06:16,000 ‫هيا، قولي ما حدث يا عزيزتي. فأنا متشوّق.‬ 102 00:06:16,083 --> 00:06:20,791 ‫- هل أخذك إلى مطعم رومانسي؟‬ ‫- هل تمكّنت منه العواطف تحت نور الشموع؟‬ 103 00:06:20,875 --> 00:06:23,083 ‫ليس تحديدًا.‬ 104 00:06:23,166 --> 00:06:27,583 ‫إنما وصلنا مباشرةً إلى فقرة ممارسة الجنس.‬ 105 00:06:27,666 --> 00:06:28,708 ‫يا فتاة، مجددًا؟‬ 106 00:06:28,791 --> 00:06:33,708 ‫لا بأس بهذا على الإطلاق.‬ ‫وهو بالواقع ما أردته ولا بأس به.‬ 107 00:06:33,791 --> 00:06:35,583 ‫كلا. لا تجيدين الكذب.‬ 108 00:06:35,666 --> 00:06:39,500 ‫تحتاجين إلى شخص يملأ معدتك بالطعام الفاخر‬ 109 00:06:39,583 --> 00:06:43,416 ‫قبل أن يملأ رحمك بشؤون الجنس دون وقاية.‬ 110 00:06:43,500 --> 00:06:47,875 ‫- كيف عرفت أنه دون وقاية؟‬ ‫- بحقك. أنا أعرف مع من أتحدث.‬ 111 00:06:47,958 --> 00:06:49,916 ‫ماذا تريدون؟‬ 112 00:06:50,000 --> 00:06:52,833 ‫- ماذا يفعل رجلا الأمن في مكتب "سونيا"؟‬ ‫- لا أعرف.‬ 113 00:06:52,916 --> 00:06:56,541 ‫- أكان هذا في جدول "سونيا"؟‬ ‫- كيف يُفترض أن أعرف؟‬ 114 00:06:56,625 --> 00:06:59,250 ‫أنت مساعدتها. هذا عملك حرفيًا.‬ 115 00:06:59,333 --> 00:07:03,875 ‫تبًا لك. لا يمكنك طردي.‬ ‫فأنا من جمعت بين "باراك" و"ميشيل".‬ 116 00:07:03,958 --> 00:07:06,875 ‫أراها تلجأ إلى قصة "أوباما" كثيرًا.‬ 117 00:07:08,291 --> 00:07:13,625 ‫أبعدا أيديكما الحرشفية عني.‬ ‫أنا من كُبريات حشرات الحب.‬ 118 00:07:13,708 --> 00:07:15,500 ‫- لم تعودي كذلك.‬ ‫- تبًا لك يا "إريك".‬ 119 00:07:15,583 --> 00:07:16,458 ‫يا للهول.‬ 120 00:07:16,541 --> 00:07:18,500 ‫وإلام تنظرون جميعًا؟‬ 121 00:07:18,583 --> 00:07:22,958 ‫ألم تروا الأمن يجرّ أحدهم من قبل؟‬ 122 00:07:23,458 --> 00:07:27,583 ‫أيها النذلان.‬ ‫إذا طردتماها، طردتمانا جميعًا!‬ 123 00:07:27,666 --> 00:07:29,166 ‫أنا أمزح.‬ 124 00:07:29,250 --> 00:07:32,458 ‫أحب وظيفتي ومقتنياتي الجميلة.‬ ‫رجاءً لا تطردوني.‬ 125 00:07:40,458 --> 00:07:44,541 ‫يا منيّ القضيب، اليوم عيد ميلادك.‬ ‫ما سنّ وجهك السمين ذلك؟‬ 126 00:07:44,625 --> 00:07:47,333 ‫- سنّي 40 مليونًا.‬ ‫- "40 مليونًا"؟‬ 127 00:07:47,416 --> 00:07:50,250 ‫وما زلت تعمل مع الأطفال؟‬ ‫تلك وظيفة مبتدئين.‬ 128 00:07:50,333 --> 00:07:52,458 ‫أحب الأطفال. إنهم متحمّسون.‬ 129 00:07:52,541 --> 00:07:56,666 ‫أجل، إنهم "متحمّسون". ذلك ظريف.‬ ‫تسرني حياتك الحزينة.‬ 130 00:07:56,750 --> 00:08:01,333 ‫هل سمعت أني رُقّيت لمنصب رئيس التستوستيرون‬ ‫بالدوري الوطني لكرة القدم؟‬ 131 00:08:01,416 --> 00:08:03,041 ‫- حصلت على الترقية؟‬ ‫- بالتأكيد!‬ 132 00:08:03,125 --> 00:08:06,916 ‫انتقلت من المراهقين‬ ‫إلى الأغبياء اللائقين بدنيًا.‬ 133 00:08:07,625 --> 00:08:08,875 ‫أحب هؤلاء المختلّين.‬ 134 00:08:08,958 --> 00:08:12,041 ‫أنا ذاهب إلى "فيغاس" في عطلة هذا الأسبوع‬ ‫لأشاهد بضعة فرق‬ 135 00:08:12,125 --> 00:08:16,333 ‫تحطّم بعضها تحطيمًا،‬ ‫ثم تمارس الجنس في مبغى "باني رانش".‬ 136 00:08:16,416 --> 00:08:18,541 ‫عيد ميلاد سعيدًا يا جليس الأطفال السافل.‬ 137 00:08:19,041 --> 00:08:22,750 ‫- أكنتما تعرفان أنه رُقّي؟‬ ‫- من يأبه؟ كلّنا نتلقى تأمين الأسنان نفسه.‬ 138 00:08:22,833 --> 00:08:26,791 ‫بالطبع، لكن "غافين" له طموح في حياته.‬ ‫أتفهمان؟‬ 139 00:08:26,875 --> 00:08:30,666 ‫لا. أنا راض تمامًا بحثّ الأطفال‬ ‫على لمس أعضائهم الجنسية.‬ 140 00:08:30,750 --> 00:08:33,875 ‫هل سبق أن تساءلتما عن هدف حياتكما الأسمى؟‬ 141 00:08:34,583 --> 00:08:36,500 ‫لم عسانا نفعل ذلك؟‬ 142 00:08:36,583 --> 00:08:40,458 ‫ليتني كنت غبيًا بسيطًا مثلكما أيها الفاشلان.‬ 143 00:08:40,541 --> 00:08:43,750 ‫لسوء الحظ، مكنونات أعماقي لا حدود لها.‬ 144 00:08:43,833 --> 00:08:46,333 ‫- طاب يومك.‬ ‫- استمتع بسبر أغوار مكنوناتك.‬ 145 00:08:46,416 --> 00:08:48,958 ‫بعض الوحوش لا يجد السعادة أبدًا.‬ ‫ربما كان عاجزًا عن الانتصاب.‬ 146 00:08:49,041 --> 00:08:50,500 ‫- عجبًا.‬ ‫- ماذا حدث؟‬ 147 00:08:51,000 --> 00:08:53,625 ‫اسمع يا "تود". تعطّل المصعد.‬ 148 00:08:53,708 --> 00:08:55,250 ‫ذلك يحدث منذ فترة.‬ 149 00:08:55,333 --> 00:08:58,750 ‫- حسنًا. هلا أتيت لإصلاحه أيها العبقري؟‬ ‫- هلا قلت "من فضلك"؟‬ 150 00:08:58,833 --> 00:09:03,541 ‫بالطبع. من فضلك يا عامل النظافة‬ ‫الذي ينظف الغائط من المرحاض،‬ 151 00:09:03,625 --> 00:09:05,208 ‫هلا أتيت وأدّيت عملك؟‬ 152 00:09:05,291 --> 00:09:07,958 ‫لست عامل نظافة، أنا مدير عمليات.‬ 153 00:09:08,541 --> 00:09:12,500 ‫- هل أغلق المكالمة للتو؟‬ ‫- إن علقنا هنا، أنا من سيأكلك، فهمت؟‬ 154 00:09:12,583 --> 00:09:15,583 ‫لا أتصوّر أن مذاقي لذيذ.‬ ‫لأن ما آكله ليس لذيذًا.‬ 155 00:09:15,666 --> 00:09:19,125 ‫- ماذا تأكل؟‬ ‫- الكثير من الجمبري.‬ 156 00:09:19,208 --> 00:09:22,666 ‫هيا يا فتاة،‬ ‫حقًا لا تعرفين سبب طرد "سونيا"؟‬ 157 00:09:22,750 --> 00:09:26,791 ‫حسنًا، فهمت.‬ ‫أنا لا أدوّن الملاحظات، ولا أولي اهتمامًا،‬ 158 00:09:26,875 --> 00:09:29,000 ‫وكذبت بشأن الخدمة العسكرية.‬ 159 00:09:29,083 --> 00:09:30,708 ‫"والتر"، هل تعرف شيئًا؟‬ 160 00:09:30,791 --> 00:09:33,708 ‫فأنتما متلازمان دائمًا‬ ‫ولا يفصل بينكما فاصل.‬ 161 00:09:33,791 --> 00:09:36,708 ‫ثمة مشكلات كثيرة. عندنا الشرب…‬ 162 00:09:36,791 --> 00:09:39,625 ‫سمعت أنها مارست الجنس مع "غرينش"‬ ‫في حفلة عيد الميلاد.‬ 163 00:09:39,708 --> 00:09:43,041 ‫أحسنت يا "سونيا". سمعت أن "غرينش" فحل ضخم.‬ 164 00:09:43,125 --> 00:09:46,916 ‫والآن قضت علينا. شكرًا.‬ ‫وماذا سيحدث مع "بيكا"؟‬ 165 00:09:47,000 --> 00:09:52,250 ‫ستلد طفلًا غريب الأطوار مدبب الرأس‬ ‫والآن ليس لديها حشرة حب.‬ 166 00:09:52,833 --> 00:09:54,041 ‫يا رفاق، الأنبوب.‬ 167 00:09:54,541 --> 00:09:56,750 ‫إنها لـ"إيمي".‬ 168 00:09:56,833 --> 00:10:00,583 ‫لا تردني الرسائل أبدًا. حسنًا، لنر.‬ 169 00:10:00,666 --> 00:10:06,000 ‫"بسبب ولادة (بيكا لي) الوشيكة‬ ‫ومعرفتها بالحالة،‬ 170 00:10:06,083 --> 00:10:09,375 ‫فإن (إيمي فيرفاكس) ستنوب عن (سونيا)‬ ‫في منصب حشرة الحب‬ 171 00:10:09,458 --> 00:10:11,250 ‫حتى تتوفّر بديلة لها"؟‬ 172 00:10:11,333 --> 00:10:13,791 ‫- عذرًا، هي؟‬ ‫- تبًا.‬ 173 00:10:13,875 --> 00:10:15,708 ‫إنها تعجز عن متابعة الجدول.‬ 174 00:10:15,791 --> 00:10:18,916 ‫ماذا ستفعل حين تكون مغطاة بالمشيمة؟‬ 175 00:10:19,000 --> 00:10:21,333 ‫المشيمة؟ لا أعرف ما ذلك.‬ 176 00:10:21,416 --> 00:10:25,333 ‫سؤال واحد فقط.‬ ‫كيف يمكنك نصح امرأة بشأن تأسيس أسرة‬ 177 00:10:25,416 --> 00:10:30,416 ‫بينما لا يمكنك العودة إلى المنزل واعية‬ ‫ومعك كلا حذائيك في ليالي أيام العمل؟‬ 178 00:10:30,500 --> 00:10:33,291 ‫رباه، أنا أفقد الأحذية دائمًا.‬ 179 00:10:33,375 --> 00:10:35,291 ‫أنت هالكة لا محالة.‬ 180 00:10:35,375 --> 00:10:39,500 ‫لا تعرفين شيئًا عن حالة "بيكا"‬ ‫سوى تقليد لـ"باري" كاره للسامية.‬ 181 00:10:39,583 --> 00:10:41,666 ‫ليس كارهًا للسامية، صحيح؟‬ 182 00:10:41,750 --> 00:10:43,333 ‫ليس محبًا لها.‬ 183 00:10:43,416 --> 00:10:48,458 ‫- اسمع يا رجل المنطق.‬ ‫- توقفي. ماذا تريدين؟‬ 184 00:10:48,541 --> 00:10:52,958 ‫أظن أن مشكلة ما قد وقعت،‬ ‫وأنه ربما كان من الأفضل‬ 185 00:10:53,041 --> 00:10:57,750 ‫تعيين حشرة حب ذات خبرة أوفر‬ ‫لمساعدة "بيكا".‬ 186 00:10:57,833 --> 00:10:59,291 ‫أجل. سيكون ذلك الأفضل.‬ 187 00:10:59,375 --> 00:11:04,250 ‫حسنًا، عجبًا، ذلك مهين.‬ ‫لكن هل من طريقة لتحقيق ذلك؟‬ 188 00:11:04,333 --> 00:11:06,625 ‫كلا. لا حيلة بيدك.‬ ‫التعيين يأتي من الأنبوب.‬ 189 00:11:06,708 --> 00:11:07,916 ‫- لا مفرّ منه.‬ ‫- لا مفرّ؟‬ 190 00:11:08,000 --> 00:11:12,500 ‫مع احترامي، أنا لا أؤمن بك إطلاقًا،‬ ‫وأريدك أن تغادري.‬ 191 00:11:12,583 --> 00:11:15,250 ‫يا رفاق. تعالوا إلى الاستراحة‬ ‫من أجل كعك عيد الميلاد.‬ 192 00:11:16,458 --> 00:11:17,291 ‫إنه آت.‬ 193 00:11:17,375 --> 00:11:21,291 ‫هيا يا "موري". الاجتماع الذي أخبرتك عنه،‬ ‫وهو اجتماع حقيقي جدًا،‬ 194 00:11:21,375 --> 00:11:23,208 ‫جار الآن في الاستراحة.‬ 195 00:11:23,291 --> 00:11:27,000 ‫لا أعرف لماذا قد نجتمع في الاستراحة،‬ ‫لكني أصدقك.‬ 196 00:11:27,083 --> 00:11:30,083 ‫"عيد ميلاد سعيدًا لك"‬ 197 00:11:30,166 --> 00:11:32,958 ‫لا! اخرسوا. لا أريد كعكة عيد ميلاد.‬ 198 00:11:33,041 --> 00:11:37,291 ‫لكن يا "موري" هذه كعكة بسكويت.‬ ‫ليست كعكة اعتيادية، بل كعكة بسكويت.‬ 199 00:11:37,375 --> 00:11:41,375 ‫سأشرح لك.‬ ‫إنها مجرد بسكويت مهروس في شكل كعكة.‬ 200 00:11:41,458 --> 00:11:45,750 ‫إن قلت كلمة بسكويت أو كعكة مجددًا،‬ 201 00:11:45,833 --> 00:11:48,958 ‫سأهرسك حتى تموت.‬ 202 00:11:49,625 --> 00:11:51,000 ‫تبًا يا "موري". ماذا دهاك؟‬ 203 00:11:51,083 --> 00:11:54,375 ‫أتظن أن ذلك سيمنعني من أكل كعك البسكويت؟‬ 204 00:11:56,750 --> 00:11:57,666 ‫نصف كعكة مبرومة.‬ 205 00:12:00,583 --> 00:12:02,041 ‫تبًا.‬ 206 00:12:02,125 --> 00:12:04,458 ‫- أي طابق هذا؟‬ ‫- من يأبه؟‬ 207 00:12:04,541 --> 00:12:07,333 ‫- لندخل من الثقب الأكبر.‬ ‫- هذا قول الرجال.‬ 208 00:12:07,416 --> 00:12:10,458 ‫حسنًا. أجل، كالثقوب التي نستخدمها في الجنس.‬ 209 00:12:10,541 --> 00:12:14,625 ‫- ‬‫كالثقوب التي نستخدمها في الجنس.‬ ‫- أجل، أنت سريع البديهة يا صاح.‬ 210 00:12:16,083 --> 00:12:18,833 ‫- عجبًا.‬ ‫- ما هذا المكان؟‬ 211 00:12:18,916 --> 00:12:21,958 ‫أهلًا بكما في قسم التفكير السحري.‬ 212 00:12:22,041 --> 00:12:25,208 ‫حسنًا، "المصير بالكارما، الدين"…‬ 213 00:12:25,291 --> 00:12:29,791 ‫كانت "شارون" ستحب هذا المكان.‬ ‫فهي تؤمن بكل ترّهات البشر هذه.‬ 214 00:12:30,458 --> 00:12:31,958 ‫أجل، البشر حمقى.‬ 215 00:12:32,041 --> 00:12:32,958 ‫"مصنع الغلطات"‬ 216 00:12:36,208 --> 00:12:40,375 ‫اعذريني يا حبيبتي.‬ ‫سأذهب للتبول طويلًا على نحو مثير.‬ 217 00:12:40,458 --> 00:12:44,500 ‫حسنًا، أتمنى أن تفرغ كل ما بداخلك.‬ 218 00:12:45,583 --> 00:12:49,416 ‫هل لي بطبق فودكا فيه نحو ثماني ليمونات؟‬ 219 00:12:49,500 --> 00:12:52,083 ‫- "إيمي"؟‬ ‫- "سونيا"؟ عجبًا.‬ 220 00:12:52,166 --> 00:12:57,708 ‫مهلًا، هل تذكرين حين طردوك‬ ‫وعيّنوني لعميلتك الحامل؟‬ 221 00:12:57,791 --> 00:13:02,875 ‫- ماذا دهاهم؟‬ ‫- مهلًا. عيّنوك لـ"بيكا"؟‬ 222 00:13:03,791 --> 00:13:05,250 ‫تلك كانت "تشيتو" حارة.‬ 223 00:13:05,333 --> 00:13:07,250 ‫عجبًا. أنت ثملة جدًا.‬ 224 00:13:08,041 --> 00:13:13,958 ‫أجل، وذلك لأني متحمسة لهذه الفرصة‬ 225 00:13:14,041 --> 00:13:19,708 ‫ولست مرعوبة من أن أفشل‬ ‫وأدمر حياة هذه المرأة للأبد.‬ 226 00:13:19,791 --> 00:13:23,958 ‫رباه، كفّي عن الصياح.‬ ‫"بيكا" تحتاج إليك. تمالكي نفسك.‬ 227 00:13:24,041 --> 00:13:26,166 ‫حسنًا، لا تقولي إنها "تحتاج" إليّ.‬ 228 00:13:26,250 --> 00:13:29,041 ‫أنت تفزعينني. غير أن لديها "باري".‬ 229 00:13:29,750 --> 00:13:33,208 ‫"أنا (باري). وأحب (بيكا) للغاية و…"‬ 230 00:13:33,291 --> 00:13:36,083 ‫توقفي. إنها تحب "باري".‬ 231 00:13:36,666 --> 00:13:37,791 ‫- عجبًا.‬ ‫- ما الخطب؟‬ 232 00:13:37,875 --> 00:13:43,083 ‫الملاك الذي أنا معه يريدني أن أنضم إليه‬ ‫في الحمام ليتعاطى الكوكايين من فوق مؤخرتي.‬ 233 00:13:43,166 --> 00:13:44,500 ‫- "إيمي"!‬ ‫- ماذا؟‬ 234 00:13:44,583 --> 00:13:48,208 ‫لست من يتعاطى الكوكايين، إنما أنا الأثاث.‬ 235 00:13:48,291 --> 00:13:51,208 ‫وأستطيع ذلك. أستطيع أن أكون منضدة.‬ 236 00:13:51,291 --> 00:13:55,333 ‫"إيمي"، إن ذهبت إلى ذلك الحمام‬ ‫بدل الذهاب إلى "بيكا"،‬ 237 00:13:55,416 --> 00:13:57,458 ‫سأقطع قرنيك من جمجمتك.‬ 238 00:13:57,541 --> 00:14:01,083 ‫لا أستطيع يا "سونيا". خذي العبرة من رفيقي.‬ 239 00:14:01,166 --> 00:14:05,750 ‫أنا لا أعرف شيئًا عن الحب.‬ ‫كيف يُفترض أن أساعد شخصًا آخر؟‬ 240 00:14:05,833 --> 00:14:10,250 ‫انظري إليّ. أتفهم أن الأمر مخيف،‬ ‫لكن أحيانًا، عليك تقبّل الوضع،‬ 241 00:14:10,333 --> 00:14:12,833 ‫والإقدام على المخاوف ورؤية ما سيحدث.‬ 242 00:14:12,916 --> 00:14:16,333 ‫- لكن ماذا لو…‬ ‫- لن تكوني مستعدة أبدًا.‬ 243 00:14:16,416 --> 00:14:18,833 ‫لا حيلة بيدك سوى المحاولة.‬ 244 00:14:18,916 --> 00:14:24,416 ‫حسنًا. سأحاول.‬ ‫سأذهب لمقابلة "بيكا" أو أيًا كان اسمها.‬ 245 00:14:24,500 --> 00:14:29,416 ‫رباه، لم تقابليها بعد؟ اذهبي.‬ ‫ارحلي من هنا.‬ 246 00:14:29,500 --> 00:14:32,875 ‫- شكرًا يا "سونيا"، وإن سأل "دانتي"…‬ ‫- صدقيني، لن يسأل.‬ 247 00:14:32,958 --> 00:14:34,958 ‫أعرف ذلك.‬ 248 00:14:36,166 --> 00:14:39,750 ‫- اسمع، ما زلنا سنتلقى أجر اليوم، صحيح؟‬ ‫- نعم. لقد سجلنا حضورنا.‬ 249 00:14:39,833 --> 00:14:40,666 ‫ما هذا؟‬ 250 00:14:41,875 --> 00:14:46,458 ‫- "بازار الغرائب."‬ ‫- بل هي أشبه بـ"منطقة غريبة"، صحيح؟‬ 251 00:14:46,541 --> 00:14:49,666 ‫أنا؟ أحب الأغراض الاعتيادية‬ ‫التي تُباع في المتاجر.‬ 252 00:14:49,750 --> 00:14:53,083 ‫تعال. اختر البلورة التي ستغيّر حياتك.‬ 253 00:14:53,166 --> 00:14:54,375 ‫لا. شكرًا لك.‬ 254 00:14:54,458 --> 00:14:55,833 ‫اسمع طالعك.‬ 255 00:14:55,916 --> 00:14:57,333 ‫اعرف المستقبل.‬ 256 00:14:57,416 --> 00:15:01,083 ‫اسألني عن الوقت الآن. أعرف الإجابة.‬ 257 00:15:01,166 --> 00:15:02,375 ‫مرحبًا يا هذه.‬ 258 00:15:02,458 --> 00:15:04,666 ‫مرحبًا أيها الوسيم. أتريد قراءة طالعك؟‬ 259 00:15:04,750 --> 00:15:09,500 ‫أتسمع يا "غيل"؟ ستقرأ لي طالعي.‬ ‫أجل، أريد ذلك.‬ 260 00:15:10,625 --> 00:15:13,833 ‫وما أنت يا أختي؟‬ 261 00:15:13,916 --> 00:15:18,916 ‫حسنًا. أنبّهك، سأستغرق وقتًا طويلًا حتى أُثار،‬ ‫لكن حينها سينتهي الأمر سريعًا.‬ 262 00:15:20,875 --> 00:15:23,875 ‫كيف يُعقل أن عليّ التبول مجددًا؟‬ 263 00:15:23,958 --> 00:15:26,000 ‫يُستحسن أن يكون هذا الجنين ممتعًا حين يُولد.‬ 264 00:15:26,791 --> 00:15:30,333 ‫مرحبًا. آسفة، نسيت استخدام المرحاض‬ ‫قبل أن أغادر.‬ 265 00:15:30,416 --> 00:15:34,833 ‫- من أنت؟‬ ‫- أنا "إيمي"، حشرة حبّك الجديدة. احتفلي بي.‬ 266 00:15:34,916 --> 00:15:36,958 ‫لا أريد حشرة حب جديدة. ماذا حدث لـ"سونيا"؟‬ 267 00:15:37,041 --> 00:15:39,208 ‫- لقد طُردت.‬ ‫- ماذا؟‬ 268 00:15:39,291 --> 00:15:41,916 ‫لكن لا أحد يعرف سببًا.‬ 269 00:15:42,000 --> 00:15:43,708 ‫أظن أني أعرف.‬ 270 00:15:43,791 --> 00:15:47,333 ‫بسبب أنها مارست الجنس مع "غرينش".‬ 271 00:15:47,416 --> 00:15:48,666 ‫أأنت ثملة؟‬ 272 00:15:48,750 --> 00:15:52,583 ‫أأنت حامل؟ إنما أمزح. أعرف أنك حامل.‬ 273 00:15:52,666 --> 00:15:55,875 ‫عجبًا، أول حالة لي حامل. يا للهول.‬ 274 00:15:55,958 --> 00:15:58,083 ‫أتمزحين؟ لم تفعلي هذا من قبل؟‬ 275 00:15:58,166 --> 00:16:02,833 ‫نعم، لم أفعله قط. هل سبق أن بحثت‬ ‫عن كلمة "مشيمة" في "غوغل"؟ مقزز.‬ 276 00:16:02,916 --> 00:16:07,958 ‫لقد هجرتك "سونيا".‬ ‫وهذه الحشرة الجديدة لا تبدو مؤهلة للمهمة.‬ 277 00:16:08,041 --> 00:16:10,041 ‫لماذا تنتعل حذاءً واحدًا؟‬ 278 00:16:10,125 --> 00:16:13,708 ‫لا. وجوربي شنطة بنية من شنط "ماكدونالدز".‬ 279 00:16:13,791 --> 00:16:16,500 ‫"بيكا"، لا بد أنك مذعورة.‬ 280 00:16:16,583 --> 00:16:19,750 ‫- حشرة الحب الجديدة بلهاء سكّيرة.‬ ‫- حسبك.‬ 281 00:16:19,833 --> 00:16:23,375 ‫- وتظنين أنك تستطيعين الاعتناء بطفل؟‬ ‫- لا أستطيع أن أكون أمًا.‬ 282 00:16:23,458 --> 00:16:25,916 ‫درج ملابسي الداخلية فيه أقلام حشيش.‬ 283 00:16:26,000 --> 00:16:27,833 ‫من أي نوع؟ المخدّر أم المنشّط؟‬ 284 00:16:27,916 --> 00:16:30,833 ‫- وماذا إن وُلد الجنين مبكرًا؟‬ ‫- ألديك حبّ يكفي الجميع؟‬ 285 00:16:30,916 --> 00:16:33,791 ‫- ماذا عن "باري"؟‬ ‫- رباه، أعرف. إنه متطلّب جدًا.‬ 286 00:16:33,875 --> 00:16:36,958 ‫"أنا (باري). أحبك."‬ 287 00:16:37,041 --> 00:16:39,250 ‫ستعرفين أني بارعة في التقمّص. ‬ 288 00:16:39,333 --> 00:16:42,041 ‫الكلب! بالتأكيد سيعضّ وجه المولود!‬ 289 00:16:42,125 --> 00:16:44,791 ‫طفلك القبيح سيدخن حشيشك.‬ 290 00:16:44,875 --> 00:16:46,125 ‫هلا خرست؟‬ 291 00:16:47,125 --> 00:16:48,500 ‫تبًا.‬ 292 00:16:48,583 --> 00:16:50,875 ‫- ما ذلك؟‬ ‫- هل…‬ 293 00:16:50,958 --> 00:16:54,458 ‫تبوّلت على الأرض؟ بحقّك.‬ ‫إني أنتعل حذاءً واحدًا.‬ 294 00:16:54,541 --> 00:16:56,166 ‫أظن أن ماء الرحم قد نزل.‬ 295 00:16:56,250 --> 00:17:01,541 ‫- تبًا. ما معنى ذلك؟‬ ‫- "بيكا"! لقد جاءك المخاض!‬ 296 00:17:01,625 --> 00:17:06,291 ‫من المستبعد أن يختبئ وحش تحت فراشك‬ ‫لأن الوحوش ضخمة.‬ 297 00:17:06,375 --> 00:17:09,375 ‫لو كنت مكانك، كنت سأقلق من الخزانة.‬ 298 00:17:09,458 --> 00:17:12,875 ‫عليّ الانصراف.‬ ‫الموت لا مفرّ منه لذا حاول ألا تقلق من ذلك.‬ 299 00:17:14,500 --> 00:17:18,291 ‫تناول المزيد من الـ"أديرال" وأكمل العرض.‬ 300 00:17:18,375 --> 00:17:19,208 ‫"منشطات"‬ 301 00:17:19,291 --> 00:17:21,125 ‫أتريد حساب الفاصولياء المُعاد قليها هذا،‬ 302 00:17:21,208 --> 00:17:24,000 ‫أم أن تلازم الفاصولياء الاعتيادية للأبد‬ ‫مثل أبيك الفاشل؟‬ 303 00:17:24,541 --> 00:17:29,500 ‫أحسنت بمدح جمال أختها في نخب زفافك.‬ 304 00:17:29,583 --> 00:17:34,666 ‫أنصت. سأعود لاحقًا حين لا ينتصب قضيبك.‬ 305 00:17:35,166 --> 00:17:37,208 ‫"موري". منذ متى أنت هنا؟‬ 306 00:17:37,291 --> 00:17:38,500 ‫اتركيني وشأني.‬ 307 00:17:38,583 --> 00:17:41,750 ‫ماذا يحدث معك؟ إنه عيد ميلادك يا عزيزي.‬ 308 00:17:41,833 --> 00:17:44,291 ‫هذا أوان الفرح والدبر.‬ 309 00:17:44,375 --> 00:17:48,291 ‫بلغت من العمر 40 مليون سنة يا "كوني"،‬ ‫وماذا حققت؟‬ 310 00:17:48,375 --> 00:17:51,708 ‫جعلت فتى يستمني فوق جده الميت؟‬ ‫شؤون مبتدئين.‬ 311 00:17:51,791 --> 00:17:54,250 ‫لكنّ لك مسلسلين على "نتفلكس".‬ 312 00:17:54,333 --> 00:17:57,458 ‫وما في ذلك؟‬ ‫الجميع لهم مسلسلات على "نتفلكس".‬ 313 00:17:57,541 --> 00:18:01,416 ‫ليس لي أطفال، وليس لي شريكة ثابتة.‬ ‫لا إهانة.‬ 314 00:18:01,500 --> 00:18:04,625 ‫لم أعدّها إهانة. فأنا لا أريد شريكًا ثابتًا.‬ 315 00:18:04,708 --> 00:18:06,583 ‫أجل. ذلك غباء.‬ 316 00:18:06,666 --> 00:18:10,375 ‫هل سيبهجك الجنس الفموي بمناسبة عيد ميلادك‬ ‫يا "موري"؟‬ 317 00:18:10,458 --> 00:18:12,625 ‫لن يحزنني.‬ 318 00:18:12,708 --> 00:18:17,833 ‫تبًا. سيتحتّم تأجيل الجنس الفموي.‬ ‫"بيكا" جاءها المخاض. عليّ الرحيل.‬ 319 00:18:17,916 --> 00:18:22,125 ‫أحزر أني سأمصّ قضيبي بنفسي إذًا‬ ‫بصفتي فاشلًا إلى هذا الحدّ الواضح.‬ 320 00:18:22,208 --> 00:18:27,333 ‫ذلك صحيح. الفم الوحيد الذي سيمصّ قضيبك‬ ‫هو فم وجهك السمين.‬ 321 00:18:27,416 --> 00:18:29,250 ‫عيد ميلاد سعيدًا أيها الأبله.‬ 322 00:18:31,708 --> 00:18:34,916 ‫- نتن.‬ ‫- قليلًا. هل أقرأ هالتك؟‬ 323 00:18:35,000 --> 00:18:37,541 ‫نعم، حسنًا، ما يحلو لك يا عزيزتي.‬ 324 00:18:37,625 --> 00:18:41,916 ‫الهالة الزرقاء تمثل العقل. وعقلك صاف.‬ 325 00:18:42,000 --> 00:18:44,250 ‫حسنًا، لن أبالغ في تحليل ذلك.‬ 326 00:18:44,333 --> 00:18:49,541 ‫والخضراء تمثل القلب. عجبًا.‬ ‫إني أرصد سدًا حقيقيًا فيك.‬ 327 00:18:49,625 --> 00:18:51,833 ‫ما مشكلتك؟ حسبت أننا سنمارس الجنس.‬ 328 00:18:51,916 --> 00:18:57,041 ‫أستشعر أنك تنغلق على ذاتك عاطفيًا وجسديًا…‬ 329 00:18:57,125 --> 00:18:58,833 ‫مع زوجتك ربما؟‬ 330 00:18:58,916 --> 00:19:03,875 ‫مجرد أني وحش هرمونات ليس معناه‬ ‫أني أود ممارسة الجنس كل أسبوع يا "شارون".‬ 331 00:19:03,958 --> 00:19:05,875 ‫ذلك صحيح، فضفض بانفتاح.‬ 332 00:19:06,750 --> 00:19:10,750 ‫هذا لأن أمي ماتت منذ سنة‬ ‫وما زلت حزينًا عليها يا "شارون".‬ 333 00:19:10,833 --> 00:19:14,916 ‫وأعرف أنك لم تطيقيها،‬ ‫لكنها كانت لا تزال أمي.‬ 334 00:19:15,000 --> 00:19:17,333 ‫بالطبع، ذلك منطقي.‬ 335 00:19:17,416 --> 00:19:22,708 ‫عجبًا، أشعر بأن… عبئًا قد انزاح.‬ ‫ماذا فعلت بي؟‬ 336 00:19:22,791 --> 00:19:24,708 ‫سلّكت شاكرا قلبك.‬ 337 00:19:24,791 --> 00:19:28,083 ‫أنت واحدة منهنّ؟ كالتي تتحدث عنها "شارون"؟‬ 338 00:19:28,166 --> 00:19:30,833 ‫هذه خدعة! هذه خدعة شاكرا!‬ 339 00:19:31,333 --> 00:19:34,916 ‫توقفي! إليك عني!‬ 340 00:19:36,625 --> 00:19:38,125 ‫ماذا حدث هناك؟‬ 341 00:19:38,208 --> 00:19:42,416 ‫قالت لي ملكة الكؤوس إني سأموت‬ ‫في التاسع من يوليو. أيًا يكن.‬ 342 00:19:42,500 --> 00:19:45,875 ‫أنا قابلت شاكرا واسمع يا "جو"،‬ ‫لا أعرف كيف أقول هذا لكن…‬ 343 00:19:45,958 --> 00:19:48,583 ‫ربما تعلمت شيئًا عن نفسي بالصدفة.‬ 344 00:19:48,666 --> 00:19:50,916 ‫- أنت تمزح.‬ ‫- لا، لست أمزح.‬ 345 00:19:51,500 --> 00:19:55,250 ‫- أحزر أنك تؤمن بوجود الشاكرا الآن.‬ ‫- أجل. لا تخبر "شارون".‬ 346 00:19:55,333 --> 00:20:00,208 ‫إذًا لا تخبر "نانسي" أني سأموت‬ ‫في التاسع من يوليو. أودها أن تكون مفاجأة.‬ 347 00:20:01,458 --> 00:20:05,833 ‫"بيكا"، عزيزتي، ماذا أفعل؟‬ ‫أتريدين مروحة؟ بعض الذرة المحمصة؟‬ 348 00:20:05,916 --> 00:20:09,666 ‫- أريد اقتلاع هذا الطفيلي من جسمي.‬ ‫- لنبدأ بالمروحة.‬ 349 00:20:09,750 --> 00:20:14,041 ‫"طفيلي"؟ انتبه أيها العالم،‬ ‫وأفسح المجال للأم المثالية.‬ 350 00:20:14,125 --> 00:20:18,750 ‫"بيكا"، أنت قوية جدًا.‬ ‫أيتها المرأة القوية. كيف تبلين؟‬ 351 00:20:18,833 --> 00:20:24,000 ‫أشعر بأن مؤخرتي ستُشقّ نصفين.‬ ‫وجّهي المروحة على وجهي لا رحمي.‬ 352 00:20:24,083 --> 00:20:29,750 ‫آسفة على ذلك. "إيمي"؟‬ ‫نحتاج إلى بعض أجواء الحب هنا من فضلك.‬ 353 00:20:29,833 --> 00:20:32,916 ‫لا أمانع المكوث في الوراء هنا.‬ ‫أنا أتابع لبّ المسألة.‬ 354 00:20:33,000 --> 00:20:36,583 ‫"بيكا"، لا تنسي تغيير وضعك.‬ 355 00:20:36,666 --> 00:20:40,208 ‫"بيت"، هلا أبعدت مطبوعات "ويب إم دي"؟‬ 356 00:20:40,291 --> 00:20:41,333 ‫إني أحاول المساعدة!‬ 357 00:20:41,416 --> 00:20:45,000 ‫- لا أصدق أنك خُدّرت فوق الجافية.‬ ‫- لذلك يستغرق الأمر وقتًا طويلًا.‬ 358 00:20:45,083 --> 00:20:49,041 ‫- ذلك ليس صحيحًا بالضرورة.‬ ‫- لن تشعري بأي شيء حين تدفعين.‬ 359 00:20:49,125 --> 00:20:53,250 ‫- هكذا يتمزق الناس.‬ ‫- ماذا لو تمزقت؟ سيكون لديك ثقب واحد كبير.‬ 360 00:20:53,333 --> 00:20:56,458 ‫كيف يمكنها ممارسة الجنس‬ ‫بثقب واحد لمهبلها ودبرها؟‬ 361 00:20:56,541 --> 00:21:00,416 ‫لا تتغوّطي. سيتركك "باري" إن تغوّطت.‬ 362 00:21:00,500 --> 00:21:02,916 ‫ليت التغوّط يستطيع التخلص من ذلك الرجل.‬ 363 00:21:03,000 --> 00:21:07,458 ‫تنفّسي أنفاسًا عميقة وتجاهلي هؤلاء الأغبياء.‬ ‫سينتهي كل شيء قريبًا.‬ 364 00:21:07,541 --> 00:21:10,375 ‫لم يسبق أن أحببتك أكثر من حبي لك الآن.‬ 365 00:21:10,458 --> 00:21:13,958 ‫من يأبه يا "باري"؟‬ ‫إما أن تلد لي هذا الجنين وإما أن تخرس.‬ 366 00:21:14,041 --> 00:21:16,375 ‫- أعرف أنك لا تقصدين هذا.‬ ‫- بل تقصده!‬ 367 00:21:16,958 --> 00:21:20,500 ‫ادخلي إلى هناك.‬ ‫الجميع يؤدون عملهم، وعليك تأدية عملك.‬ 368 00:21:20,583 --> 00:21:23,291 ‫لكني لا أعرف كيفية تأدية عملي.‬ 369 00:21:23,375 --> 00:21:27,208 ‫آخر مرة حاولت فيها، نزل ماء رحمها‬ ‫على قدمي العارية.‬ 370 00:21:27,291 --> 00:21:30,375 ‫إنما هدّئيها. أخبريها أن الغرفة مليئة بالحب‬ 371 00:21:30,458 --> 00:21:33,208 ‫أو أي ترّهات مفرحة تختلقنها أيتها الحشرات.‬ 372 00:21:33,291 --> 00:21:34,916 ‫لقد انخفض معدل ضربات قلب الجنين.‬ 373 00:21:35,000 --> 00:21:36,916 ‫- ماذا تقصد؟‬ ‫- جهزها.‬ 374 00:21:37,000 --> 00:21:41,333 ‫- تحدثوا إليّ، لا فيما بينكم.‬ ‫- أنصتي إليّ. آن أوان الدفع.‬ 375 00:21:41,416 --> 00:21:43,625 ‫الآن؟ لا. لم أتوسّع إلا 8 سنتيمترات.‬ 376 00:21:43,708 --> 00:21:44,958 ‫تمزّقت.‬ 377 00:21:45,041 --> 00:21:47,500 ‫تبًا. أرى رأسه.‬ 378 00:21:47,583 --> 00:21:49,958 ‫- أيُعقل أن يكون طفلك جوزة هند؟‬ ‫- "إيمي"!‬ 379 00:21:50,041 --> 00:21:51,333 ‫رباه. نظرت…‬ 380 00:21:54,208 --> 00:21:55,625 ‫اللعنة.‬ 381 00:21:55,708 --> 00:21:58,541 ‫آسفة. وأنا واعية الآن بالواقع.‬ 382 00:21:59,625 --> 00:22:00,458 ‫مثير للشفقة.‬ 383 00:22:01,458 --> 00:22:02,750 ‫مفاجأة!‬ 384 00:22:02,833 --> 00:22:04,250 ‫عيد ميلاد سعيدًا يا "موري".‬ 385 00:22:04,333 --> 00:22:06,666 ‫يا رفاق.‬ 386 00:22:09,208 --> 00:22:11,125 ‫وثمة عرض تقديمي.‬ 387 00:22:11,875 --> 00:22:15,250 ‫صحيح. اكتشفنا الاستمناء حينها…‬ 388 00:22:15,333 --> 00:22:18,375 ‫والنار. كان ذلك يومًا مهمًا جدًا.‬ 389 00:22:18,458 --> 00:22:23,041 ‫الـ"كاما سوترا".‬ ‫الرواية التصويرية كما ينبغي أن تكون.‬ 390 00:22:23,833 --> 00:22:24,916 ‫أنتم تفهمون.‬ 391 00:22:25,000 --> 00:22:28,166 ‫"جو والش".‬ ‫استمتعنا للغاية في "كليفلاند" ليلتها.‬ 392 00:22:28,666 --> 00:22:29,500 ‫ظريف.‬ 393 00:22:30,166 --> 00:22:31,541 ‫الفتى المدعو "آندرو"؟‬ 394 00:22:32,541 --> 00:22:34,666 ‫كيف وجدتم كل هذه الصور؟‬ 395 00:22:35,833 --> 00:22:36,791 ‫شكرًا لكم يا أولاد.‬ 396 00:22:37,291 --> 00:22:40,041 ‫ما رأيكم بجلسة استمناء جماعية‬ 397 00:22:40,125 --> 00:22:43,750 ‫في شرف عيد ميلادي الـ40 مليون.‬ 398 00:22:44,625 --> 00:22:48,041 ‫اهدؤوا يا أولاد.‬ ‫الأولوية لفتى عيد الميلاد.‬ 399 00:22:48,125 --> 00:22:51,666 ‫حسنًا يا "بيكا"، أنت تبلين بلاءً عظيمًا،‬ ‫لكن علينا مواصلة الدفع.‬ 400 00:22:51,750 --> 00:22:53,708 ‫"علينا"؟ تبًا لك!‬ 401 00:22:54,291 --> 00:22:57,541 ‫- عليك الدفع أقوى.‬ ‫- لم أعد أستطيع.‬ 402 00:22:57,625 --> 00:23:00,333 ‫ثمة سبب منطقي يحتّم وجود الحب هنا.‬ 403 00:23:00,416 --> 00:23:04,583 ‫هذه المرأة تؤدي مهمة شاقة.‬ ‫ومن دون الحب، ستكون مستحيلة.‬ 404 00:23:04,666 --> 00:23:05,833 ‫حسنًا.‬ 405 00:23:07,500 --> 00:23:11,208 ‫هيا يا "بيكا". هذه هي اللحظة. ستكونين أمًا.‬ 406 00:23:11,291 --> 00:23:13,125 ‫كلا، لا أستطيع هذا!‬ 407 00:23:13,208 --> 00:23:17,250 ‫لا أريد التخلي عن الاغتسال طويلًا في المغطس‬ ‫والاستلقاء في الفراش مع الـ"آيباد".‬ 408 00:23:17,333 --> 00:23:20,291 ‫- حسنًا.‬ ‫- لست مستعدة لأكون أمًا.‬ 409 00:23:20,375 --> 00:23:23,083 ‫- ربما لن تكوني مستعدة أبدًا.‬ ‫- كيف يفيدني ذلك؟‬ 410 00:23:23,166 --> 00:23:25,083 ‫هذه حال بعض الأمور.‬ 411 00:23:25,166 --> 00:23:29,333 ‫ستكون مخيفة شاقة، وأحيانًا ستفقدين حذاءك.‬ 412 00:23:29,416 --> 00:23:34,208 ‫لكنك تضعين جوربك البني‬ ‫وتقدمين على المهمة غير عابئة‬ 413 00:23:34,291 --> 00:23:37,333 ‫لأنك أنت، وتستطيعين تحمّل هذا.‬ 414 00:23:38,125 --> 00:23:39,083 ‫واصلي التحدث!‬ 415 00:23:39,166 --> 00:23:42,791 ‫تمارسين الملاكمة ويبدو أنك بارعة في عملك،‬ 416 00:23:42,875 --> 00:23:44,541 ‫أيًا كان عملك.‬ 417 00:23:44,625 --> 00:23:46,000 ‫أنا مقيمة دعاوى قضائية!‬ 418 00:23:46,083 --> 00:23:48,041 ‫أترين؟ يبدو ذلك صعبًا جدًا.‬ 419 00:23:48,125 --> 00:23:52,541 ‫وأنت متزوجة بـ"باري"،‬ ‫وهو أمر لا أستطيعه بالتأكيد.‬ 420 00:23:52,625 --> 00:23:55,500 ‫- يبدو ذلك سيئًا.‬ ‫- سيكون أبًا صالحًا.‬ 421 00:23:55,583 --> 00:23:58,041 ‫المغزى أنك لن تشعري أبدًا بأنك مستعدة،‬ 422 00:23:58,125 --> 00:24:02,541 ‫واتضح أنه لا حيلة بيدك سوى المحاولة!‬ 423 00:24:02,625 --> 00:24:03,875 ‫والآن، هيا!‬ 424 00:24:10,458 --> 00:24:12,666 ‫- فعلتها أيتها الأم!‬ ‫- أخيرًا.‬ 425 00:24:12,750 --> 00:24:14,666 ‫- نحن أسرة.‬ ‫- هل تغوّطت؟‬ 426 00:24:16,041 --> 00:24:18,375 ‫لا، ذلك… إليك أمرًا.‬ 427 00:24:18,458 --> 00:24:22,916 ‫لا أعرف ما ذلك،‬ ‫لكن ما زالت أشياء أخرى تنزل.‬ 428 00:24:23,000 --> 00:24:24,708 ‫ينبغي لك وضع الثلج على ذلك.‬ 429 00:24:25,916 --> 00:24:29,000 ‫- رأسه ليس مدببًا!‬ ‫- إنه بيضاوي أكثر.‬ 430 00:24:29,083 --> 00:24:30,750 ‫بالكاد تناولت أي عقاقير.‬ 431 00:24:30,833 --> 00:24:32,958 ‫يمكنك إخبار الناس أنك فعلت هذا دون مخدر.‬ 432 00:24:33,041 --> 00:24:34,458 ‫"إيمي"، هيا. حان دورك.‬ 433 00:24:37,708 --> 00:24:39,000 ‫يبدو ذلك الطفل غريبًا.‬ 434 00:24:39,083 --> 00:24:40,583 ‫أجل.‬ 435 00:24:41,500 --> 00:24:45,916 ‫تبًا، كأن أحدهم وضع قطعًا من لعبة‬ ‫"مستر بوتيتو هيد" على كرة بيسبول.‬ 436 00:24:46,000 --> 00:24:48,541 ‫- "إيمي"!‬ ‫- ماذا؟ هذا صحيح.‬ 437 00:24:48,625 --> 00:24:50,750 ‫من قال إن ذلك الشيء ظريف، كان كاذبًا.‬ 438 00:25:33,250 --> 00:25:35,166 ‫ترجمة "أرساني خلف"‬