1 00:00:06,000 --> 00:00:09,250 ‫"مسلسلات NETFLIX"‬ 2 00:00:12,000 --> 00:00:14,375 ‫"(إيه) (بي) (سي)"‬ 3 00:00:20,291 --> 00:00:23,166 ‫مرحبًا. كل شيء رديء!‬ 4 00:00:23,250 --> 00:00:25,125 ‫أجل، يجدر بك الاستيقاظ.‬ 5 00:00:25,208 --> 00:00:28,708 ‫نحن وحدنا وجائعان وعلينا التغوط!‬ 6 00:00:28,791 --> 00:00:31,458 ‫حسنًا، مستعد؟ ثلاثة، اثنان…‬ 7 00:00:31,541 --> 00:00:34,166 ‫الطعام! الغائط! الآن!‬ 8 00:00:34,250 --> 00:00:35,708 ‫نحتاج إلى الثديين!‬ 9 00:00:35,791 --> 00:00:37,916 ‫أعطينا حليب الثدي الدافئ الوفير!‬ 10 00:00:38,791 --> 00:00:40,000 ‫أنت على ما يُرام يا صاح.‬ 11 00:00:40,083 --> 00:00:44,208 ‫مرحبًا يا "بيكا"، هذه أنا!‬ ‫لقد جئت، وأنا مستعدة لامتهان الحب!‬ 12 00:00:44,291 --> 00:00:49,375 ‫- أطعميني! دعيني أتغوّط! أعطيني ثديين أفضل!‬ ‫- الرضيع له شيطان احتياج؟‬ 13 00:00:49,458 --> 00:00:53,708 ‫- نعم، عُيّنت أمس، أهلًا بك في الفريق.‬ ‫- لا، بالواقع، أنا حشرة "بيكا".‬ 14 00:00:53,791 --> 00:00:55,958 ‫أنت صاحبة "ذات الثديين"!‬ 15 00:00:56,041 --> 00:00:59,916 ‫إذًا، لماذا لا تضعهما في فمنا كما نريد؟‬ 16 00:01:00,000 --> 00:01:02,333 ‫عجبًا. أنت حادّ.‬ 17 00:01:02,416 --> 00:01:05,625 ‫أجل، فأنا شيطان احتياج!‬ 18 00:01:05,708 --> 00:01:09,750 ‫مرحبًا أيتها الأم. كيف حالك يا فتاة؟‬ 19 00:01:09,833 --> 00:01:10,666 ‫رائعة.‬ 20 00:01:10,750 --> 00:01:14,791 ‫منذ يومين، تغوّطت جنينًا‬ ‫والآن يصرخ في وجهي كل ساعة.‬ 21 00:01:14,875 --> 00:01:19,041 ‫حسنًا، هذه لمحة وافية عن الأمومة.‬ ‫سيداتي وسادتي، معكم "آلي وونغ"…‬ 22 00:01:19,125 --> 00:01:21,375 ‫لست في مزاج ملائم لكسر الجدار الرابع الآن.‬ 23 00:01:21,458 --> 00:01:24,166 ‫أنا منهكة. وأنت تركتني في المستشفى!‬ 24 00:01:24,250 --> 00:01:30,000 ‫لننس "إيمي" القديمة والأخطاء التي ارتكبتها‬ ‫تلك الخليعة الحمقاء.‬ 25 00:01:30,083 --> 00:01:32,541 ‫أنا "إيمي" الجديدة! أنا أجيء لمساعدتك!‬ 26 00:01:32,625 --> 00:01:35,291 ‫ومعي هدية. انظري. كان له رأس.‬ 27 00:01:35,375 --> 00:01:37,208 ‫الآن معدتنا تؤلمنا!‬ 28 00:01:37,291 --> 00:01:40,583 ‫حسنًا، ربما كان يحتاج إلى… "بيكا"؟‬ 29 00:01:40,666 --> 00:01:42,000 ‫أيمكن أن ننام الآن؟‬ 30 00:01:42,083 --> 00:01:47,333 ‫أأنت شيطان احتياج "بيكا"؟‬ ‫أنا "إيمي"، حشرة حبّها الجديدة.‬ 31 00:01:47,875 --> 00:01:49,500 ‫عجبًا، صوته عال جدًا.‬ 32 00:01:49,583 --> 00:01:53,291 ‫امنحيني النوم. الطعام. الموت.‬ 33 00:01:53,375 --> 00:01:56,791 ‫يمكنها النوم حين يلتحق الفتى بالكلية.‬ 34 00:01:58,250 --> 00:01:59,916 ‫رجاءً اصمتي.‬ 35 00:02:00,000 --> 00:02:04,541 ‫أنت تبلين بلاءً حسنًا.‬ ‫حبّ الأم، ما أروعه!‬ 36 00:02:04,625 --> 00:02:06,000 ‫أنت بالتحديد اصمتي.‬ 37 00:02:06,083 --> 00:02:08,291 ‫حسبك! إني أبذل قصارى جهدي، حسنًا؟‬ 38 00:02:08,375 --> 00:02:11,166 ‫لا تكوني طفلة بكّاءة، لديّ طفل بكّاء بالفعل.‬ 39 00:02:11,250 --> 00:02:12,833 ‫لست بكّاءة.‬ 40 00:02:13,791 --> 00:02:17,791 ‫رائع، تغوّطنا. سأستريح لعشر دقائق.‬ ‫راسلني إن احتجت إليّ.‬ 41 00:02:17,875 --> 00:02:20,958 ‫- لم تنظرين إليه هكذا؟‬ ‫- كيف يُفترض أن أنظر إليه؟‬ 42 00:02:21,041 --> 00:02:24,416 ‫نظرة حب؟ انظري إلى ذلك الأنف الصغير.‬ 43 00:02:24,500 --> 00:02:25,833 ‫انظري إليه.‬ 44 00:02:25,916 --> 00:02:28,333 ‫هذان الفخذان السمينان…‬ 45 00:02:28,416 --> 00:02:30,791 ‫- ماذا تفعلين؟‬ ‫- أحاول أن أتوهّج!‬ 46 00:02:30,875 --> 00:02:33,291 ‫- رباه، لا يمكنك التوهّج حتى؟‬ ‫- صدقًا…‬ 47 00:02:33,375 --> 00:02:35,541 ‫لا عجب أني لا أحب هذا الشيء.‬ 48 00:02:36,333 --> 00:02:39,208 ‫لا تحبين الرضيع؟‬ 49 00:02:39,291 --> 00:02:44,166 ‫ربما كنت سأحبه لو لم يكن لي حشرة حب ناشئة‬ ‫لا تستطيع تأدية عملها!‬ 50 00:02:44,250 --> 00:02:48,291 ‫كيف يُفترض أن أؤدي عملي‬ ‫لو لم تحبي الرضيع؟‬ 51 00:02:48,375 --> 00:02:52,375 ‫هيا… نعم! مرحى!‬ 52 00:02:52,458 --> 00:02:53,875 ‫ماذا تفعل هنا؟‬ 53 00:02:53,958 --> 00:02:58,458 ‫أمّ لا تحب رضيعها‬ ‫وحشرة حب لا تستطيع التوهّج؟‬ 54 00:02:58,541 --> 00:03:00,583 ‫لقد فزت بيانصيب الخزي!‬ 55 00:03:00,666 --> 00:03:02,000 ‫يا ويحي.‬ 56 00:03:02,083 --> 00:03:05,500 ‫حسنًا، ابتسمي. تبدين منهكة يا عزيزتي.‬ 57 00:03:41,458 --> 00:03:42,416 ‫"نساء مخزيّات"‬ 58 00:03:42,500 --> 00:03:47,250 ‫هذا عصر مربك أحيانًا لنا ساحرات الخزي‬ ‫اللاتي يخدمن النساء.‬ 59 00:03:47,333 --> 00:03:51,791 ‫"الإيجابية تجاه الجسم."‬ ‫"حب الذات." "المساواة في الأجور."‬ 60 00:03:51,875 --> 00:03:55,208 ‫نتساءل: هل الخزي عند النساء‬ ‫بين طيّات الماضي؟‬ 61 00:03:55,291 --> 00:03:57,541 ‫أختم خطبتي بقصة.‬ 62 00:03:57,625 --> 00:04:01,416 ‫في رحلة طيران اليوم،‬ ‫تشاركت صفًا مجاورًا للباب مع أمّ وابنتها.‬ 63 00:04:01,500 --> 00:04:05,208 ‫شاهدت الأم تؤكد لمضيفة الطيران‬ ‫أن ذراعي ابنتها الصغيرة‬ 64 00:04:05,291 --> 00:04:08,750 ‫ضخمتان كفاية لفتح باب القمرة.‬ 65 00:04:08,833 --> 00:04:13,041 ‫ثم طلبت لنفسها ماءً ساخنًا‬ ‫مع بديل السكريات منخفض السعرات.‬ 66 00:04:13,750 --> 00:04:17,000 ‫في تلك اللحظة، تأكدت من أمر معيّن:‬ 67 00:04:17,083 --> 00:04:21,708 ‫متى وُجدت النساء، وُجد الخزي!‬ 68 00:04:22,333 --> 00:04:24,500 ‫شكرًا جزيلًا لكم.‬ 69 00:04:25,041 --> 00:04:28,916 ‫فصل "إذا كان جسمك، فهو ذنبك" كان مدمّرًا.‬ ‫شكرًا لك!‬ 70 00:04:29,000 --> 00:04:31,833 ‫- إني أبالغ في حماستي، آسفة!‬ ‫- لا، شكرًا لك يا عزيزتي!‬ 71 00:04:31,916 --> 00:04:33,791 ‫أتمنى أنك لم تنتظري طويلًا في الطابور.‬ 72 00:04:33,875 --> 00:04:38,416 ‫عجبًا، لا أصدق أني أقابل ساحرة الخزي‬ ‫التي ضاجعت "جو باتيرنو".‬ 73 00:04:38,500 --> 00:04:39,333 ‫مجرد إشاعة.‬ 74 00:04:39,416 --> 00:04:41,083 ‫مرحبًا يا أمي!‬ 75 00:04:41,166 --> 00:04:44,125 ‫مرحبًا يا "ليونيل".‬ ‫كنت قد نسيت أنك تعمل هنا.‬ 76 00:04:44,208 --> 00:04:49,083 ‫أجل، وأظن أن كل رسائلي الإلكترونية‬ ‫في صندوق بريدك المزعج؟‬ 77 00:04:50,500 --> 00:04:52,666 ‫- مرحبًا!‬ ‫- ها هي ذي!‬ 78 00:04:52,750 --> 00:04:57,750 ‫كيف كانت زيارتك لـ"بيكا" ليلة أمس؟‬ ‫أمّ جديدة وطفل ظريف حديث الولادة؟‬ 79 00:04:57,833 --> 00:05:00,750 ‫لا بد أنك تتوهّجين كثيرًا طوال اليوم!‬ 80 00:05:00,833 --> 00:05:04,833 ‫بالواقع، لست أتوهّج إلى تلك الدرجة.‬ 81 00:05:04,916 --> 00:05:06,166 ‫أو بالأحرى، على الإطلاق.‬ 82 00:05:06,250 --> 00:05:08,750 ‫- وحين أحاول، أطلق الريح نوعًا ما؟‬ ‫- لا!‬ 83 00:05:08,833 --> 00:05:11,416 ‫- لا تتوطّد علاقة كل الآباء بأبنائهم فورًا.‬ ‫- حقًا؟‬ 84 00:05:11,500 --> 00:05:14,250 ‫أحيانًا يكون توهّجك بطيئًا وذلك طبيعي!‬ 85 00:05:14,333 --> 00:05:16,541 ‫- هل سبق أن حدث لك ذلك؟‬ ‫- على الإطلاق.‬ 86 00:05:16,625 --> 00:05:19,958 ‫- توهّجي سريع وقوي.‬ ‫- لكن مجددًا، لا خزي في ذلك!‬ 87 00:05:20,041 --> 00:05:23,291 ‫صحيح. إن لم يتحوّل توهّجك البطيء‬ ‫إلى انعدام التوهّج.‬ 88 00:05:23,375 --> 00:05:27,083 ‫أجل، انعدام التوهّج أمر مخز بالتأكيد.‬ 89 00:05:27,166 --> 00:05:29,291 ‫توهّجي ليس المشكلة هنا.‬ 90 00:05:29,375 --> 00:05:33,000 ‫عجز "بيكا" عن الحب هو ذنبها.‬ ‫تلك المرأة خبيثة.‬ 91 00:05:33,666 --> 00:05:35,875 ‫لا يمكنك التحدث عن عملائك هكذا.‬ 92 00:05:35,958 --> 00:05:38,083 ‫ينبغي لك سماع طريقة تحدثها إليّ.‬ 93 00:05:38,166 --> 00:05:43,125 ‫لا أقصد الإهانة، لكنها كريهة‬ ‫وأتمنى أن تموت بسرطان جديد كليًا.‬ 94 00:05:43,208 --> 00:05:45,291 ‫- "إيمي"!‬ ‫- قلت لا أقصد الإهانة!‬ 95 00:05:45,375 --> 00:05:48,208 ‫ألم تتعلمي شيئًا من يوم تدريبنا؟‬ 96 00:05:48,291 --> 00:05:50,458 ‫عملاؤنا كأطفالنا.‬ 97 00:05:50,541 --> 00:05:53,041 ‫وإن لم نحب أطفالنا، فلن يحبوا أنفسهم.‬ 98 00:05:53,125 --> 00:05:56,000 ‫وإن لم يحبوا أنفسهم،‬ ‫فلن يحبوا أطفالهم أبدًا.‬ 99 00:05:56,083 --> 00:05:58,791 ‫آسفة، أتمانعان أن أجلب النعناع‬ 100 00:05:58,875 --> 00:06:02,416 ‫بما أنكما تذيقانني العلقم في نفس الوقت؟‬ 101 00:06:02,500 --> 00:06:06,083 ‫- عزيزتي، كنا نحاول مساعدتك لا أكثر.‬ ‫- أعرف.‬ 102 00:06:06,166 --> 00:06:09,833 ‫إنما ليس عليكما التصرف مثل "بيكا".‬ 103 00:06:09,916 --> 00:06:11,458 ‫"النسبة الذهبية‬ ‫النشوة عند المرأة؟"‬ 104 00:06:11,541 --> 00:06:14,791 ‫آسفة على مواصلة هذا.‬ ‫لقد نسيت كلمة مروري مجددًا.‬ 105 00:06:14,875 --> 00:06:18,416 ‫إنها "مني" بستة حروف ياء‬ ‫ورمز الجنيه الإسترليني.‬ 106 00:06:18,500 --> 00:06:21,500 ‫ماذا يفعل أولادك هنا؟‬ ‫ألا ينبغي أن يكونوا في المدرسة؟‬ 107 00:06:21,583 --> 00:06:24,125 ‫تفشّى قمل العانة في روضة القضبان.‬ 108 00:06:24,208 --> 00:06:27,333 ‫حالما وجدوا قضيبًا واحدًا مصابًا،‬ ‫أغلقوا المكان.‬ 109 00:06:28,083 --> 00:06:31,375 ‫أبوكم آسف على رفع صوته. أبوكم يحبكم.‬ 110 00:06:31,458 --> 00:06:34,625 ‫هل ستتمكن من موالاة هذه القضبان الكثيرة‬ ‫في العمل؟‬ 111 00:06:34,708 --> 00:06:36,333 ‫سأتدبر أمري بطريقة ما.‬ 112 00:06:36,416 --> 00:06:39,791 ‫لنر، لدينا طفل وجد أداة أبيه الجنسية،‬ 113 00:06:39,875 --> 00:06:41,458 ‫افتتاح مقصورة جنسية…‬ 114 00:06:41,541 --> 00:06:43,333 ‫كنت سأعرض عليك أن أجالس قضبانك لكن…‬ 115 00:06:43,416 --> 00:06:47,000 ‫أجل، مستحيل.‬ ‫لن تستطيعي موالاة كل هذه القضبان أبدًا.‬ 116 00:06:47,083 --> 00:06:48,125 ‫ماذا تقصد بذلك؟‬ 117 00:06:48,208 --> 00:06:50,791 ‫لا شيء! إنما هذه مسؤولية كبيرة،‬ 118 00:06:50,875 --> 00:06:54,291 ‫وأنت، كما تعرفين، فاشلة مثيرة.‬ 119 00:06:54,375 --> 00:06:56,500 ‫كيف تجرؤ أيها الأخرق الجذاب؟‬ 120 00:06:56,583 --> 00:06:59,958 ‫انظري،‬ ‫إنما أقول إنك لست شخصًا يوالي الأطفال.‬ 121 00:07:00,041 --> 00:07:03,125 ‫كنت سأكون جليسة قضبان رائعة،‬ ‫لذا فالخسارة خسارتك.‬ 122 00:07:03,208 --> 00:07:06,083 ‫حسنًا، أتظنين أنك تستطيعين هذا؟‬ 123 00:07:06,166 --> 00:07:07,208 ‫بالطبع!‬ 124 00:07:07,291 --> 00:07:08,625 ‫- رائع!‬ ‫- رائع فعلًا!‬ 125 00:07:08,708 --> 00:07:10,000 ‫ستحتاجين إلى الإرشادات.‬ 126 00:07:10,083 --> 00:07:13,208 ‫أولًا، لا يأكلون إلا "كول رانش دوريتوز"،‬ ‫مفهوم؟‬ 127 00:07:13,833 --> 00:07:14,916 ‫امضغيها، ثم…‬ 128 00:07:15,750 --> 00:07:18,958 ‫أطعميهم في أفواههم مثل فراخ الطيور.‬ ‫انتبهي يا "كوني"!‬ 129 00:07:19,041 --> 00:07:20,708 ‫أنا منصتة! "كول رانش".‬ 130 00:07:20,791 --> 00:07:23,625 ‫أيضًا، عليك مساعدتهم على الاستمناء‬ ‫كل ساعتين.‬ 131 00:07:23,708 --> 00:07:24,541 ‫فهمت.‬ 132 00:07:24,625 --> 00:07:27,958 ‫واحرصي على أن يأخذوا قيلولة‬ ‫قبل الساعة الـ3، وإلا تحوّلوا إلى مؤخرات.‬ 133 00:07:28,041 --> 00:07:31,333 ‫"موري"، فهمت!‬ ‫هذه ليست أول مجالسة قضبان لي.‬ 134 00:07:31,916 --> 00:07:34,875 ‫مرحى! "تكساس" للأبد… تبًا!‬ 135 00:07:34,958 --> 00:07:36,708 ‫ليس أداءً أوليًا سيئًا.‬ 136 00:07:36,791 --> 00:07:40,000 ‫ذلك لا يطمئنني، لكني ممتنّ على تذكيري.‬ 137 00:07:40,083 --> 00:07:41,250 ‫"نساء مخزيّات"‬ 138 00:07:41,333 --> 00:07:42,833 ‫"سنّ اليأس‬ ‫المسرحية الموسيقية"‬ 139 00:07:48,791 --> 00:07:52,291 ‫أمي، كان ينبغي لك رؤية الخزي‬ ‫على وجه الأم اليافعة.‬ 140 00:07:52,958 --> 00:07:56,250 ‫كانت هناك مع رضيعها العزيز، حسنًا؟‬ 141 00:07:56,333 --> 00:07:58,750 ‫وطرت إلى هناك وقلت…‬ 142 00:08:01,333 --> 00:08:04,000 ‫- أمي؟‬ ‫- أنا منصتة يا عزيزي.‬ 143 00:08:04,083 --> 00:08:06,083 ‫رسالة إلكترونية مهمة لمروّجي.‬ 144 00:08:06,166 --> 00:08:11,291 ‫قلت جملتك الشهيرة،‬ ‫"النساء الناقصات نساء مخذولات."‬ 145 00:08:11,958 --> 00:08:16,041 ‫انظري، سأريك الصورة. أمي؟‬ ‫هل ترينها يا أمي؟‬ 146 00:08:16,125 --> 00:08:21,250 ‫إنها "ريتا" في مكان العمل، بحقك.‬ ‫بكت بالتأكيد؟‬ 147 00:08:21,333 --> 00:08:25,041 ‫لا. كانت توشك أن تبكي،‬ ‫لكن بعدها بدأت مقدّمة المسلسل…‬ 148 00:08:25,125 --> 00:08:27,166 ‫آسفة على تأخري يا عزيزيّ.‬ 149 00:08:27,250 --> 00:08:33,375 ‫"كيتي"! أخيرًا! هل من مقاعد أخرى؟‬ ‫خذي مقعد "ليونيل".‬ 150 00:08:33,457 --> 00:08:35,582 ‫- ماذا؟‬ ‫- لا تمانع يا عزيزي، صحيح؟‬ 151 00:08:35,666 --> 00:08:37,375 ‫نعم يا أمي.‬ 152 00:08:37,457 --> 00:08:40,500 ‫مضى وقت طويل! كيف مجال الاكتئاب؟‬ 153 00:08:40,582 --> 00:08:45,125 ‫مكتظ بالعملاء كالعادة.‬ ‫تعاقدت مع "أمازون" الشهر الماضي.‬ 154 00:08:45,208 --> 00:08:46,666 ‫يا للإثارة!‬ 155 00:08:46,750 --> 00:08:50,000 ‫أجل، لديّ آلاف العاملين في المستودعات‬ 156 00:08:50,083 --> 00:08:53,333 ‫في حالة سأم وجودي عميقة.‬ 157 00:08:53,916 --> 00:08:58,166 ‫عجبًا! لعلمك،‬ ‫أوشك "ليونيل" أن يُبكي امرأة أمس.‬ 158 00:08:58,250 --> 00:09:01,708 ‫أكاد أُدهش.‬ 159 00:09:02,833 --> 00:09:06,250 ‫أمي، لا تنسي أمر مروّجك!‬ 160 00:09:06,333 --> 00:09:09,708 ‫الرسالة الإلكترونية؟‬ ‫أمي يردها الكثير من الرسائل الإلكترونية.‬ 161 00:09:09,791 --> 00:09:12,625 ‫لكن ليست مني.‬ ‫رسائلي تصلها في البريد المزعج.‬ 162 00:09:12,708 --> 00:09:14,250 ‫"ليونيل"، رجاءً.‬ 163 00:09:14,333 --> 00:09:17,083 ‫إذًا، ما الجديد معك يا عزيزتي؟‬ 164 00:09:17,166 --> 00:09:21,833 ‫ليس الكثير، دعتني جامعة الخزي "نوتر شيم"‬ ‫لإلقاء خطبة الاستفتاح مجددًا.‬ 165 00:09:21,916 --> 00:09:23,250 ‫أنا التحقت بـ"نوتر شيم"!‬ 166 00:09:23,333 --> 00:09:26,833 ‫هل تذكرين إلى أي مدى كنت ستفتخرين بي‬ ‫لو جئت إلى حفل تخرجي؟‬ 167 00:09:26,916 --> 00:09:30,583 ‫هل تتلطّف وتجلب طبق حليب لـ"كيتي"؟‬ 168 00:09:30,666 --> 00:09:31,500 ‫أمرك يا أمي.‬ 169 00:09:31,583 --> 00:09:33,875 ‫لا عجلة يا "ليونيل".‬ 170 00:09:36,958 --> 00:09:39,000 ‫هيا، أعرف أنك جائع.‬ 171 00:09:39,083 --> 00:09:40,791 ‫نحن نتضوّر جوعًا!‬ 172 00:09:40,875 --> 00:09:43,583 ‫لم لا تعصرين شطيرة من ثديك؟‬ 173 00:09:43,666 --> 00:09:46,000 ‫ألم تنصتي إلى تلك الساقطة في المستشفى؟‬ 174 00:09:46,083 --> 00:09:48,833 ‫ماذا لو تضوّر الرضيع جوعًا؟‬ ‫ستكونين قاتلة رضّع!‬ 175 00:09:48,916 --> 00:09:50,916 ‫سيتحدثون عني في برنامج "إنسايد إديشن".‬ 176 00:09:51,000 --> 00:09:52,333 ‫ثم سيحبسونك في السجن،‬ 177 00:09:52,416 --> 00:09:54,916 ‫حيث لا تُعرض أي برامج سوى "إنسايد إديشن".‬ 178 00:09:55,000 --> 00:09:58,375 ‫لم تظنين أن الإرضاع مستحيل لك‬ 179 00:09:58,458 --> 00:10:01,708 ‫بينما هو طبيعي للنساء الأخريات الأفضل منك؟‬ 180 00:10:01,791 --> 00:10:05,291 ‫أيمكن أن تتركاني وشأني وتسمحا لي…‬ 181 00:10:05,375 --> 00:10:08,458 ‫بالبكاء؟ أتريدين البكاء بسبب ما قلته؟‬ 182 00:10:08,541 --> 00:10:12,208 ‫لا أريد البكاء، بل أريد الصراخ!‬ 183 00:10:12,291 --> 00:10:15,000 ‫آسفة بشأن تقلّب المزاج هذا‬ ‫يا عزيزتي "بيكا"!‬ 184 00:10:15,083 --> 00:10:19,333 ‫إنما أنا مشغولة بالقضبان.‬ ‫"زاكاري"! لا! لا احتكاك!‬ 185 00:10:20,416 --> 00:10:23,000 ‫تبدو القضبان مهتاجة.‬ ‫ربما كانوا بحاجة إلى الاستمناء؟‬ 186 00:10:23,083 --> 00:10:24,541 ‫ربما كنت بحاجة إلى الاستمناء!‬ 187 00:10:24,625 --> 00:10:28,416 ‫أحتاج إلى ذلك فعلًا!‬ ‫لكني لم أجد محتوى إباحيًا أخلاقيًا يروقني!‬ 188 00:10:31,583 --> 00:10:36,041 ‫مرحبًا! كيف حال عميلتي المفضلة‬ ‫التي أحبها بالطبع؟‬ 189 00:10:36,125 --> 00:10:39,666 ‫- كيف تبدو حالي؟‬ ‫- خبيثة بتعمّد اليوم، فهمت.‬ 190 00:10:39,750 --> 00:10:44,125 ‫الرضيع يأبى الرضاعة،‬ ‫ولم أنم منذ أيام، وحلمتاي ملتهبتان!‬ 191 00:10:44,208 --> 00:10:46,583 ‫- "ملتهبتان"؟‬ ‫- لقد دُمّرنا تمامًا!‬ 192 00:10:46,666 --> 00:10:49,875 ‫- لم أنت فاشلة لهذه الدرجة في هذا؟‬ ‫- لم نعد نتحمّل!‬ 193 00:10:50,625 --> 00:10:52,666 ‫حلمتاك المقززتان تتحدثان؟‬ 194 00:10:52,750 --> 00:10:53,750 ‫نغنّي أيضًا.‬ 195 00:10:53,833 --> 00:10:55,416 ‫يا ويحي.‬ 196 00:10:55,500 --> 00:11:02,041 ‫"لطالما حسبت أن حياتي ستكون‬ ‫للأبد ناهدة وممتعة وحرة‬ 197 00:11:02,125 --> 00:11:05,875 ‫لا يهمني الغد أبدًا"‬ 198 00:11:05,958 --> 00:11:07,208 ‫جميل.‬ 199 00:11:08,375 --> 00:11:14,791 ‫"لكن الآن نتدلّى هنا مخدّرتان بسبب الرضاعة‬ ‫مخدوشتان موجوعتان من لثّتين جشعتين‬ 200 00:11:14,875 --> 00:11:18,708 ‫جسد كسير مملوء بالحزن‬ 201 00:11:20,833 --> 00:11:24,208 ‫اسقيني ذاك الحليب الحلو!‬ 202 00:11:24,291 --> 00:11:27,208 ‫أحتاج إلى الراحة وبعض وقت الخصوصية‬ 203 00:11:27,291 --> 00:11:31,791 ‫ربما كان مرض غريب يمنع إرضاعك‬ 204 00:11:31,875 --> 00:11:33,708 ‫ربما رشفة نبيذ‬ 205 00:11:33,791 --> 00:11:37,125 ‫آن أوان مواجهة الحقيقة‬ 206 00:11:38,458 --> 00:11:40,125 ‫أنت الأسوأ‬ 207 00:11:40,208 --> 00:11:43,166 ‫- تفتقرين إلى القوة والإرادة‬ ‫- أنت حمقاء‬ 208 00:11:43,250 --> 00:11:45,166 ‫كان ينبغي لك ملازمة حبة منع الحمل‬ 209 00:11:45,250 --> 00:11:49,666 ‫أنت أم فاسدة مجردة من الحب‬ ‫باردة قاسية‬ 210 00:11:49,750 --> 00:11:51,291 ‫بثدي عديم الجدوى‬ 211 00:11:51,375 --> 00:11:52,916 ‫ينبغي لك الاستسلام‬ 212 00:11:53,000 --> 00:11:54,916 ‫ستعرفين أنك ستفشلين‬ 213 00:11:55,000 --> 00:11:56,166 ‫لم تحاولين؟‬ 214 00:11:56,250 --> 00:11:58,458 ‫ربما لم يفت أوان التراجع‬ 215 00:11:58,541 --> 00:12:02,333 ‫تمثيلية الأمومة هذه كلها أكذوبة‬ 216 00:12:02,416 --> 00:12:04,208 ‫لا قيمة لك‬ 217 00:12:05,500 --> 00:12:06,625 ‫أنت الأسوأ‬ 218 00:12:06,708 --> 00:12:09,541 ‫(ماما جون) أم (مامي ديرست)‬ 219 00:12:09,625 --> 00:12:12,958 ‫- (كورتني لاف)، أو حتى (كريس جينر)‬ ‫- زائفة‬ 220 00:12:13,041 --> 00:12:15,958 ‫- بين أمّهات التاريخ السيئات‬ ‫- فاشلة‬ 221 00:12:16,041 --> 00:12:18,833 ‫يا عزيزتي، أنت الفائزة‬ 222 00:12:18,916 --> 00:12:22,125 ‫- أنت زائفة‬ ‫- أحتاج إلى عناق‬ 223 00:12:22,208 --> 00:12:25,000 ‫- أنت زائفة‬ ‫- أحتاج إلى استراحة!‬ 224 00:12:25,083 --> 00:12:29,958 ‫طوال الـ18 سنة القادمة‬ ‫لا مفرّ لك من هذه الغلطة‬ 225 00:12:30,041 --> 00:12:33,416 ‫أنت خاسرة، أنت فاشلة‬ 226 00:12:33,500 --> 00:12:38,500 ‫أنت أضحوكة، أنت الأسوأ!"‬ 227 00:12:41,166 --> 00:12:44,666 ‫انتهينا! أحسنتم الغناء يا جماعة.‬ ‫أبليتم حسنًا.‬ 228 00:12:46,291 --> 00:12:48,416 ‫هذا كله ذنبك!‬ 229 00:12:48,500 --> 00:12:51,375 ‫أنا أبذل قصارى جهدي، حسنًا يا سيدة؟‬ 230 00:12:53,083 --> 00:12:54,750 ‫تبًا. أنا مزرية.‬ 231 00:12:54,833 --> 00:13:00,000 ‫- لم لا أستطيع توطيد علاقتي بهذا الرضيع؟‬ ‫- ولماذا لست ألطف معي؟‬ 232 00:13:00,083 --> 00:13:03,541 ‫ولم لا تأكل هذه القضبان رقائقها؟‬ 233 00:13:03,625 --> 00:13:07,791 ‫يا للهول، هل أبكيت الجميع؟‬ 234 00:13:09,000 --> 00:13:12,041 ‫ماذا ستقول أمي؟‬ 235 00:13:12,125 --> 00:13:14,666 ‫"أحسنت يا (ليونيل).‬ ‫أنت أفضل من (كيتي).‬ 236 00:13:14,750 --> 00:13:17,458 ‫وأخيرًا سأعطيك عنوان منزلي!"‬ 237 00:13:17,541 --> 00:13:20,125 ‫أجل، ذلك ما ستقوله.‬ 238 00:13:22,750 --> 00:13:26,083 ‫حقًا كنت أحتاج إلى هذا‬ ‫بعد الصباح الذي مررت به.‬ 239 00:13:26,166 --> 00:13:27,791 ‫يسرني أني استطعت مساعدتك.‬ 240 00:13:27,875 --> 00:13:32,125 ‫لا أقصد تلقيبها بهذا كثيرًا،‬ ‫لكن "بيكا" سامّة.‬ 241 00:13:32,208 --> 00:13:35,291 ‫"بيكا" ساقطة. لكنها ليست هنا الآن. بخلافي.‬ 242 00:13:35,375 --> 00:13:38,500 ‫- لذا دعينا نركز!‬ ‫- أنت محق!‬ 243 00:13:41,166 --> 00:13:45,208 ‫إنما ليتني أستطيع أن أطلب النصح من "سونيا"‬ ‫لكن تأمل حالها!‬ 244 00:13:45,291 --> 00:13:48,666 ‫يبدو أنك تحتاجين إلى وقت للتفكير،‬ 245 00:13:48,750 --> 00:13:51,750 ‫ولا بأس بهذا لأني وضعت بعض أملاح الاستحمام‬ ‫في مؤخرتي للتو‬ 246 00:13:51,833 --> 00:13:54,333 ‫وقد بدأ مفعولها و…‬ 247 00:13:54,416 --> 00:13:55,250 ‫حسنًا.‬ 248 00:13:55,333 --> 00:13:59,291 ‫لذا سأخرج وألاكم كابينة هاتف و…‬ 249 00:13:59,916 --> 00:14:01,166 ‫كرفس، أجل!‬ 250 00:14:01,250 --> 00:14:04,250 ‫أنت شيطان احتياج "بيكا"، صحيح؟‬ 251 00:14:04,333 --> 00:14:08,166 ‫أأنت بخير يا صاح؟‬ ‫أتحتاج إلى طبق مقبّلات أو…‬ 252 00:14:08,250 --> 00:14:11,416 ‫الطعام! أجل! أعطيني.‬ 253 00:14:12,750 --> 00:14:14,500 ‫لكني بخير.‬ 254 00:14:14,583 --> 00:14:16,250 ‫لكن هل لي بالطعام الآن من فضلك؟‬ 255 00:14:16,333 --> 00:14:20,125 ‫بعض أصابع الموتزاريلا‬ ‫قبل أن أقتل نفسي هنا أمامك.‬ 256 00:14:20,208 --> 00:14:22,541 ‫عجبًا. المعذرة أيها النادل؟‬ 257 00:14:25,416 --> 00:14:29,208 ‫من يحسب هذا الرضيع نفسه بكل متطلباته؟‬ 258 00:14:30,166 --> 00:14:31,083 ‫هذه لذيذة!‬ 259 00:14:31,166 --> 00:14:34,416 ‫حقًا لم تنم "بيكا" إلا أربع ساعات‬ ‫منذ يوم الجمعة؟‬ 260 00:14:34,500 --> 00:14:35,833 ‫- نعم.‬ ‫- هذا قاس.‬ 261 00:14:35,916 --> 00:14:37,875 ‫أحتاج إلى منديل، أعطيني منديلًا!‬ 262 00:14:37,958 --> 00:14:39,708 ‫هاك… بالتأكيد.‬ 263 00:14:40,708 --> 00:14:43,000 ‫لا أريد أن أُوجد!‬ 264 00:14:43,083 --> 00:14:44,125 ‫يا للهول.‬ 265 00:14:45,083 --> 00:14:49,791 ‫آسف. أنا لست على طبيعتي.‬ ‫أنا شيطان قانع جدًا في العادة!‬ 266 00:14:49,875 --> 00:14:52,458 ‫بالطبع، أجل! سبق أن أكلت منديلًا!‬ 267 00:14:52,541 --> 00:14:56,208 ‫عجبًا. كان ينبغي لك رؤيتي أؤدي عملي‬ ‫قبل حملها.‬ 268 00:14:56,291 --> 00:14:58,791 ‫أنا و"بيكا" كنا فريقًا.‬ 269 00:14:58,875 --> 00:15:00,708 ‫حظينا بكل ما أردناه.‬ 270 00:15:00,791 --> 00:15:02,041 ‫أخذنا ما أردنا.‬ 271 00:15:02,125 --> 00:15:05,875 ‫متى كنا وأينما كنا… كنا رائعين!‬ 272 00:15:05,958 --> 00:15:07,833 ‫أتعرفين ماهية الطيران؟‬ 273 00:15:07,916 --> 00:15:12,208 ‫مهلًا، "بيكا"؟ تلك الساقطة المملة النزقة‬ ‫كانت تحتفل؟‬ 274 00:15:12,291 --> 00:15:14,916 ‫أجل! كانت تلك أيامًا رائعة!‬ 275 00:15:15,000 --> 00:15:19,125 ‫لكن الآن انظري إليّ.‬ ‫سراب نحيف لا قيمة له.‬ 276 00:15:20,416 --> 00:15:22,875 ‫- تبًا، آسفة.‬ ‫- أستحق هذا.‬ 277 00:15:22,958 --> 00:15:26,291 ‫- لا، لا تستحق هذا! ما زلت رائعًا.‬ ‫- حقًا؟‬ 278 00:15:26,375 --> 00:15:30,375 ‫بالتأكيد. إنما تمرّ ببعض الصعاب الآن.‬ 279 00:15:30,458 --> 00:15:32,083 ‫أجل! نفس حال "بيكا".‬ 280 00:15:32,166 --> 00:15:35,125 ‫- لا. فإن "بيكا" نوعًا ما…‬ ‫- محامية؟‬ 281 00:15:35,208 --> 00:15:36,166 ‫- لا.‬ ‫- امرأة؟‬ 282 00:15:36,250 --> 00:15:37,208 ‫- لا.‬ ‫- امرأة محامية؟‬ 283 00:15:37,291 --> 00:15:40,875 ‫لا، إنها نوعًا ما، سافلة؟‬ 284 00:15:40,958 --> 00:15:43,250 ‫- سافلة قبيحة؟‬ ‫- نعم، ذلك صحيح.‬ 285 00:15:43,333 --> 00:15:47,750 ‫لا. إنما هي مغلوبة على أمرها.‬ ‫فهي أمّ جديدة. وهذا شاق.‬ 286 00:15:47,833 --> 00:15:54,208 ‫أجل، أحزر أن الأمومة صعبة.‬ ‫تبًا. أأنا السافلة القبيحة؟‬ 287 00:15:55,583 --> 00:15:57,541 ‫اسمعي، هل ستأكلين تلك الفاتورة؟‬ 288 00:15:57,625 --> 00:16:00,875 ‫آسفة يا عزيزي، سآكلها، نعم.‬ 289 00:16:05,250 --> 00:16:06,750 ‫عذرًا يا "غاف"، هل تكرر كلامك؟‬ 290 00:16:06,833 --> 00:16:09,375 ‫قلت، "لا تستطيع سماعي."‬ 291 00:16:09,458 --> 00:16:13,708 ‫وقبلها قلت، "لا تتجاهليني،‬ ‫سأفضح عائلتك على الإنترنت!"‬ 292 00:16:13,791 --> 00:16:16,166 ‫وقبلها قلت، "رائحته شهية."‬ 293 00:16:16,250 --> 00:16:19,791 ‫شكرًا، هذا لأولاد "موريس"‬ ‫الذين يصدف أن يكونوا أعضاء تناسلية.‬ 294 00:16:19,875 --> 00:16:22,541 ‫صحيح، أنت المربية اليوم.‬ ‫أين هؤلاء الظرفاء؟‬ 295 00:16:22,625 --> 00:16:24,875 ‫في مكتبي، يشاغبون!‬ 296 00:16:24,958 --> 00:16:27,875 ‫"غافين"، لا أعرف ما العمل.‬ 297 00:16:27,958 --> 00:16:30,916 ‫سأُصاب بالتهاب المفاصل‬ ‫بسبب كل رقائق الـ"دوريتوز".‬ 298 00:16:31,000 --> 00:16:33,541 ‫استرخي. لن يتضوّروا جوعًا في يوم!‬ 299 00:16:33,625 --> 00:16:36,250 ‫ما دمت تساعدينهم على الاستمناء كل ساعتين.‬ 300 00:16:36,333 --> 00:16:41,916 ‫بالتأكيد كنت أساعدهم على الاستمناء‬ ‫كل ساعتين. لا ريب.‬ 301 00:16:42,000 --> 00:16:47,375 ‫- وإلا فإنك تعرفين ما سيحدث…‬ ‫- بالتأكيد أعرف ذلك.‬ 302 00:16:47,458 --> 00:16:51,083 ‫حسنًا، سأركض الآن لسبب لا علاقة له بهذا.‬ 303 00:16:51,166 --> 00:16:54,583 ‫حسنًا، آن لـ"غافين" أن يسخّن شوربة التونا.‬ 304 00:16:54,666 --> 00:16:56,166 ‫تبًا!‬ 305 00:16:58,291 --> 00:17:01,666 ‫إذًا، يمارسون الجنس ويتكاثرون؟ ذلك ما يحدث؟‬ 306 00:17:01,750 --> 00:17:03,416 ‫- تلك قضبان كثيرة.‬ ‫- أجل.‬ 307 00:17:03,500 --> 00:17:06,165 ‫يجدر بك منحهم قيلولة قبل الساعة الـ3‬ ‫وإلا تحوّلوا إلى مؤخرات.‬ 308 00:17:06,250 --> 00:17:08,833 ‫حقًا؟ هل تشعرني بالخزي من أمومتي؟‬ 309 00:17:08,915 --> 00:17:11,790 ‫لا، بالطبع لا، فلست أمّهم.‬ 310 00:17:11,875 --> 00:17:14,500 ‫- أعلى ظهري شيء ما؟‬ ‫- لا!‬ 311 00:17:14,583 --> 00:17:19,165 ‫أؤكد لك، إنه على "إتش بي أوه"‬ ‫وهو مضحك جدًا.‬ 312 00:17:19,250 --> 00:17:22,208 ‫وتقولين إن اسمه "تشيرنوبل"؟ سأدوّنه.‬ 313 00:17:22,290 --> 00:17:27,208 ‫سيقتلون حفنة من الكلاب في الحلقة الرابعة،‬ ‫إنها ممتعة جدًا.‬ 314 00:17:27,290 --> 00:17:30,500 ‫ها أنت ذي يا أمي.‬ ‫كنت أبحث عنك في كل حدب وصوب.‬ 315 00:17:30,583 --> 00:17:33,625 ‫- لقد وجدتني. يا لحظي!‬ ‫- فعلًا!‬ 316 00:17:33,708 --> 00:17:37,041 ‫أجل، جلبت لك هدية مميزة، انظري!‬ ‫دموع خزي!‬ 317 00:17:37,125 --> 00:17:41,375 ‫إنها طازجة من تلك الأمّ المعذّبة الجديدة‬ ‫التي أخبرتك عنها!‬ 318 00:17:41,458 --> 00:17:46,583 ‫لا أريد. فقد فتحت "كيتي" برطمانًا‬ ‫من دموع الاكتئاب وما زلت ثملة.‬ 319 00:17:46,666 --> 00:17:49,166 ‫دموع الاكتئاب؟‬ 320 00:17:49,250 --> 00:17:52,666 ‫لكن يا أمي، حصدت دموع الخزي هذه بنفسي!‬ 321 00:17:52,750 --> 00:17:56,125 ‫كان أمرًا شاقًا جدًا، لكني فعلته من أجلك!‬ 322 00:17:56,208 --> 00:17:58,458 ‫رجاءً لا تسخري مني يا أمي.‬ 323 00:17:58,541 --> 00:18:01,541 ‫آسفة يا عزيزي،‬ ‫لكن ملامح وجهك لا مثيل لها.‬ 324 00:18:01,625 --> 00:18:03,291 ‫"كان أمرًا شاقًا جدًا يا أماه."‬ 325 00:18:04,541 --> 00:18:09,041 ‫إنها تُنطق… لا، أنصتي، اخرسي. تُنطق "أمي"!‬ 326 00:18:09,125 --> 00:18:11,416 ‫"ليونيل"، عد.‬ 327 00:18:11,500 --> 00:18:13,375 ‫سنفتقدك كثيرًا.‬ 328 00:18:15,541 --> 00:18:17,750 ‫هيا يا رفاق، اهدؤوا.‬ 329 00:18:17,833 --> 00:18:21,166 ‫آن أوان القيلولة، بحقكم. ما أكثركم!‬ 330 00:18:22,208 --> 00:18:23,333 ‫انظر إلى ما لديّ.‬ 331 00:18:23,416 --> 00:18:26,541 ‫إليك مسلسل "سبونجديك سكويربولز"‬ ‫لتنام وأنت تشاهده.‬ 332 00:18:26,625 --> 00:18:31,750 ‫- ذلك ليس مهبلًا أيها السخيف! إنهم لطفاء.‬ ‫- سيصبحون مؤخرات قريبًا.‬ 333 00:18:31,833 --> 00:18:37,083 ‫الآن لماذا يواصل الناس قول ذلك‬ ‫عن هذه المخلوقات الظريفة… تبًا.‬ 334 00:18:38,375 --> 00:18:42,625 ‫ماذا… توقفوا! كفّوا عن ذلك!‬ ‫لا تفعلوا ذلك. إلا أنت يا عزيزي "زاكاري"!‬ 335 00:18:43,958 --> 00:18:46,500 ‫اشتري لنا السجائر وخذينا إلى مضمار الخيول!‬ 336 00:18:46,583 --> 00:18:49,916 ‫- تبًا لك! لا تلمسني.‬ ‫- تبًا لك.‬ 337 00:18:50,000 --> 00:18:51,166 ‫أفسحوا المجال!‬ 338 00:18:51,250 --> 00:18:54,416 ‫- هل قلت شيئًا عن أختي؟‬ ‫- هل قلت شيئًا عن شريكي؟‬ 339 00:18:54,500 --> 00:18:56,833 ‫أيمكن ألا تفعلوا ذلك على مكتبي؟ أنذال!‬ 340 00:18:56,916 --> 00:19:00,708 ‫"مؤخرات حقيقية."‬ ‫أجل، يصبح الأمر منطقيًا بعد أن اتّضح.‬ 341 00:19:00,791 --> 00:19:04,375 ‫أيًا كان ما فعله بك القسّ "برايان"،‬ ‫فلا تخبر به أحدًا.‬ 342 00:19:04,458 --> 00:19:07,708 ‫رباه، لقد خذلت هؤلاء الشباب.‬ 343 00:19:10,583 --> 00:19:14,041 ‫تبًا، آسفة! لم أعرف أنك… ماذا تفعلين؟‬ 344 00:19:14,125 --> 00:19:16,333 ‫لا أستطيع المسح. جسمي متألم جدًا.‬ 345 00:19:16,416 --> 00:19:19,958 ‫لم أعلم أن ذلك جزء من الولادة.‬ 346 00:19:20,041 --> 00:19:25,583 ‫لعلمك، سمعت أنك كنت رائعة نوعًا ما.‬ 347 00:19:25,666 --> 00:19:29,375 ‫تقصدين قبل أن أُضطر إلى تضميد ثدييّ ودفع…‬ 348 00:19:29,958 --> 00:19:32,041 ‫- لم نظرت إلى أسفل؟‬ ‫- لم نظرت إلى أسفل؟‬ 349 00:19:32,625 --> 00:19:34,833 ‫أظن أنه سيموت. مهبلي.‬ 350 00:19:34,916 --> 00:19:41,083 ‫لا، لن يموت! سيشفى، وسيمارس معك "باري"‬ ‫الجنس الفموي مجددًا.‬ 351 00:19:41,166 --> 00:19:42,333 ‫يا لفرحتي.‬ 352 00:19:42,416 --> 00:19:45,083 ‫ويومًا ما، ستحتفلين مثل ذي قبل.‬ 353 00:19:45,166 --> 00:19:48,250 ‫وستأكلين شطائر الدجاج الحارة.‬ 354 00:19:48,333 --> 00:19:52,750 ‫لكن الأمر لن يكون كما كان.‬ ‫لا شيء سيكون كما كان أبدًا.‬ 355 00:19:52,833 --> 00:19:55,666 ‫إنها محقة.‬ ‫الأمومة تجعل كل شيء كريهًا.‬ 356 00:19:55,750 --> 00:19:57,250 ‫- تبًا لك.‬ ‫- معك حق.‬ 357 00:19:57,333 --> 00:19:59,916 ‫إنها تسرّب من مكان ما دائمًا.‬ 358 00:20:00,000 --> 00:20:03,333 ‫ماذا لو كانت بقية حياتك معاناة لا نهائية؟‬ 359 00:20:03,416 --> 00:20:07,083 ‫مصير لائق لأمّ غير لائقة.‬ 360 00:20:07,166 --> 00:20:09,708 ‫حسنًا يا جماعة.‬ 361 00:20:09,791 --> 00:20:11,500 ‫إعادة!‬ 362 00:20:11,583 --> 00:20:16,291 ‫لا! اسمع! لا! تلك الأغنية غير مفيدة.‬ ‫فليخرج الجميع!‬ 363 00:20:16,375 --> 00:20:19,958 ‫لا تبللي الأنذال. لقد نالوا كفايتهم‬ ‫من أحداث فيلم "غريملين" اليوم.‬ 364 00:20:20,041 --> 00:20:21,541 ‫فيلم رائع جدًا.‬ 365 00:20:21,625 --> 00:20:26,333 ‫اخرجوا! هذه المرأة منهكة،‬ ‫وهي تحتاج إلى بعض الهدوء والسكينة!‬ 366 00:20:26,416 --> 00:20:28,916 ‫لا يمكنك طردي! فأنت لست أمي!‬ 367 00:20:29,000 --> 00:20:30,291 ‫أنت أيضًا يا "ليونيل". اذهب!‬ 368 00:20:31,083 --> 00:20:31,916 ‫ذلك أفضل.‬ 369 00:20:32,000 --> 00:20:34,750 ‫شكرًا. هل تلاطفينني من قبيل الشفقة؟‬ 370 00:20:34,833 --> 00:20:38,333 ‫قليلًا. لكن أيضًا أظن أني أحترمك الآن؟‬ 371 00:20:38,416 --> 00:20:39,583 ‫ذلك جديد.‬ 372 00:20:39,666 --> 00:20:45,041 ‫أجل! حياتك مزرية للغاية الآن. وحالك هذه؟‬ 373 00:20:45,125 --> 00:20:50,250 ‫هذه حالك وأنت تبذلين قصارى جهدك،‬ ‫مثلما كنت أبذل قصارى جهدي.‬ 374 00:20:50,333 --> 00:20:54,041 ‫وصدقًا، جهدي لم يكن وافيًا.‬ 375 00:20:54,125 --> 00:20:59,791 ‫الاعتراف بذلك يتطلب منك شجاعة كبيرة.‬ ‫أتمنى لك الخير، حسنًا؟‬ 376 00:20:59,875 --> 00:21:01,958 ‫- أنا…‬ ‫- أأنت لا تستقيلين؟‬ 377 00:21:02,041 --> 00:21:03,541 ‫- لست أستقيل، لا.‬ ‫- لا؟‬ 378 00:21:03,625 --> 00:21:06,083 ‫نعم، كنت سألقي خطبة مخلصة‬ 379 00:21:06,166 --> 00:21:09,916 ‫ثم أتمنى أن أتعلّم عملي في أثناء مزاولته؟‬ 380 00:21:10,000 --> 00:21:12,375 ‫حسنًا، رائع. أجل، أحب ذلك.‬ 381 00:21:12,458 --> 00:21:14,791 ‫رائع. لأني أظن أننا نستطيع هذا.‬ 382 00:21:14,875 --> 00:21:21,333 ‫إنما… لا أظن أننا نستطيع. فالأمر يسير‬ ‫على نحو مزر. وأنا في حال يُرثى لها.‬ 383 00:21:21,416 --> 00:21:25,916 ‫فعلًا، لكن هذا ما تعلمته من شيطان احتياجك.‬ 384 00:21:26,000 --> 00:21:29,750 ‫أن "بيكا" القديمة الطيبة‬ ‫و"بيكا" الجديدة ذات المهبل الممزق‬ 385 00:21:29,833 --> 00:21:34,916 ‫هما نفس الشخص الذي ليس ساقطة مرعبة!‬ 386 00:21:35,000 --> 00:21:36,916 ‫- حسنًا…‬ ‫- انتظري، لم أفرغ.‬ 387 00:21:37,000 --> 00:21:41,458 ‫وأظن أن كل هذه النسخ من "بيكا"‬ ‫ستكون أمًا رائعة.‬ 388 00:21:41,541 --> 00:21:43,083 ‫مهلًا، أأنت…‬ 389 00:21:43,166 --> 00:21:46,916 ‫قليلًا، أجل. مؤخرتي تتوهّج.‬ 390 00:21:47,000 --> 00:21:50,833 ‫- الرضيع ليس هنا حتى.‬ ‫- أحزر أن هذا الوهج من أجلك.‬ 391 00:21:50,916 --> 00:21:54,125 ‫ذلك لطيف. ودافئ.‬ 392 00:21:56,458 --> 00:21:57,625 ‫شكرًا لك.‬ 393 00:21:57,708 --> 00:22:01,875 ‫"لست الأسوأ‬ ‫لست سيئة لهذه الدرجة"‬ 394 00:22:01,958 --> 00:22:06,291 ‫اسمعي، هلا خرست؟‬ ‫أخيرًا سأحظى بقسط من النوم.‬ 395 00:22:06,375 --> 00:22:07,458 ‫صحيح، آسفة.‬ 396 00:22:08,208 --> 00:22:10,541 ‫أنا ساحر بارع ومجتهد.‬ 397 00:22:10,625 --> 00:22:13,166 ‫لقد فعلت كل ما حملتني على فعله‬ ‫بدافع الخزي.‬ 398 00:22:13,250 --> 00:22:16,875 ‫لذا أخبريني بشيء واحد يا أمي،‬ ‫ماذا الذي تتميز به "كيتي" وأفتقر إليه؟‬ 399 00:22:17,458 --> 00:22:21,083 ‫إن كان لا بد أن تعرف،‬ ‫فأنت تفتقر إلى مؤخرة ضيّقة ولسان خشن.‬ 400 00:22:21,875 --> 00:22:26,083 ‫"كيتي"! حسبت أني وجدت أمي وحدها.‬ 401 00:22:26,166 --> 00:22:29,541 ‫يا عزيزي، وجدت أمك في أثناء ممارسة الجنس.‬ 402 00:22:29,625 --> 00:22:32,000 ‫- ماذا؟‬ ‫- يا للهول، حسبت أنك تعرف.‬ 403 00:22:32,083 --> 00:22:34,000 ‫كيف كان يمكن أن أعرف؟‬ 404 00:22:34,083 --> 00:22:37,583 ‫عزيزي، لم نكن نتستّر على الأمر.‬ 405 00:22:37,666 --> 00:22:38,666 ‫حقًا؟‬ 406 00:22:40,500 --> 00:22:42,125 ‫لقد غفلت عن ذلك، صحيح؟ أجل.‬ 407 00:22:44,000 --> 00:22:45,208 ‫لم ألاحظ ذلك، لا.‬ 408 00:22:46,208 --> 00:22:48,333 ‫نعم، كدت ألاحظ، لكن لم ألاحظه.‬ 409 00:22:48,416 --> 00:22:52,583 ‫حسنًا. أظن أني فهمت الفكرة…‬ ‫مهلًا! صباح عيد الميلاد؟‬ 410 00:22:52,666 --> 00:22:55,666 ‫أتقولان لي إن هذه العلاقة جارية‬ ‫منذ ديسمبر؟‬ 411 00:22:55,750 --> 00:22:58,375 ‫ليس تحديدًا، لا.‬ 412 00:23:04,583 --> 00:23:09,750 ‫- طوال تلك السنين… لا حياء.‬ ‫- بم تهمهم يا "ليونيل"؟ ارفع صوتك.‬ 413 00:23:09,833 --> 00:23:12,041 ‫لا حياء لك!‬ 414 00:23:12,125 --> 00:23:13,333 ‫أطبق فاهك.‬ 415 00:23:13,416 --> 00:23:15,583 ‫إننا نتحدث عن فيهك أنت يا أمي!‬ 416 00:23:15,666 --> 00:23:20,000 ‫أنت من تلعقين "كيتي" في الأرجاء!‬ 417 00:23:20,083 --> 00:23:24,166 ‫وأي ابن يمكن أن يتنافس‬ ‫مع مؤخرة هذه القطة الصغيرة؟‬ 418 00:23:24,250 --> 00:23:27,416 ‫مهلًا. يبدو أنه من يريد ممارسة الجنس معك.‬ 419 00:23:27,500 --> 00:23:29,958 ‫لن أسعدك كما تسعدك هي.‬ 420 00:23:30,041 --> 00:23:32,083 ‫يا للهول. يريد ذلك!‬ 421 00:23:32,166 --> 00:23:34,791 ‫نحن سحرة خزي يا عزيزتي. بالطبع يريد ذلك.‬ 422 00:23:34,875 --> 00:23:38,416 ‫لا، لم أعد أريد ذلك!‬ 423 00:23:38,500 --> 00:23:40,916 ‫وسأخبرك بالسبب!‬ 424 00:23:41,000 --> 00:23:43,625 ‫لأنك أم سيئة جدًا!‬ 425 00:23:46,125 --> 00:23:49,458 ‫توهّجت من أجل "بيكا"،‬ ‫ثم توهّجت من أجل الرضيع.‬ 426 00:23:49,541 --> 00:23:51,500 ‫مؤخرتي تحبهما الآن!‬ 427 00:23:51,583 --> 00:23:52,958 ‫يليق بك على نحو ظريف!‬ 428 00:23:53,041 --> 00:23:56,041 ‫أشعر بأنه يكاد يضاهي توهّج "روشيل"، صحيح؟‬ 429 00:23:56,125 --> 00:23:57,833 ‫انظري إلينا! نحن توأما وهج!‬ 430 00:23:59,875 --> 00:24:02,708 ‫حسنًا. أجل. توأما وهج.‬ 431 00:24:02,791 --> 00:24:04,625 ‫- أخرجينا!‬ ‫- افتحي الشنطة.‬ 432 00:24:04,708 --> 00:24:07,333 ‫- عليّ التبول فورًا.‬ ‫- تماسك يا "إيه جاي"!‬ 433 00:24:07,416 --> 00:24:12,708 ‫قلت له إن تلك الأداة الجنسية‬ ‫لممارسة الجنس ولا تُلعق، لكنه لم ينصت.‬ 434 00:24:12,791 --> 00:24:15,666 ‫- لا تغوّط في الشنطة.‬ ‫- إليك قضبانك يا "موري".‬ 435 00:24:15,750 --> 00:24:19,333 ‫بنفس الكمية والحالة السابقتين.‬ ‫وداعًا لوقت طويل.‬ 436 00:24:19,416 --> 00:24:24,541 ‫مهلًا يا "كوني".‬ ‫هذه شنطة مملوءة بنحو 500 مؤخرة، صحيح؟‬ 437 00:24:24,625 --> 00:24:26,333 ‫ذلك… أجل، ذلك صحيح.‬ 438 00:24:26,416 --> 00:24:27,458 ‫"كوني"!‬ 439 00:24:27,541 --> 00:24:29,875 ‫أنا آسفة! إنما…‬ 440 00:24:29,958 --> 00:24:33,375 ‫عن طريق الخطأ،‬ ‫لم أفعل شيئًا مما أخبرتني بأن أفعله.‬ 441 00:24:33,458 --> 00:24:36,583 ‫كنت أعرف أنك غير مستعدة.‬ ‫الأمومة صعبة، أليست كذلك؟‬ 442 00:24:36,666 --> 00:24:40,833 ‫لا يا صاح، إنها غبية! أأنت غاضب؟‬ ‫غالبًا أنت غاضب،‬ 443 00:24:40,916 --> 00:24:45,208 ‫لا بأس. في العادة‬ ‫أرسل دفعات الأنذال إلى "بوسطن".‬ 444 00:24:45,291 --> 00:24:46,625 ‫يزدهرون هناك.‬ 445 00:24:47,583 --> 00:24:49,666 ‫- أنت مزر!‬ ‫- تبًا للـ"يانكيز"!‬ 446 00:24:49,750 --> 00:24:53,333 ‫- إليك جعتك.‬ ‫- تبًا، نحن على كاميرة التقبيل! استعدي!‬ 447 00:24:53,416 --> 00:24:56,041 ‫"(كاميرة التقبيل)‬ ‫(1-800 فلاورز دوت كوم)"‬ 448 00:24:57,125 --> 00:24:59,375 ‫مرحبًا يا "ريتا".‬ 449 00:24:59,458 --> 00:25:03,041 ‫أتيت للتوقيع على نسختك، إن شئت.‬ ‫قبل أن أرحل.‬ 450 00:25:03,583 --> 00:25:06,791 ‫إن كنت تشائين. الأمر لا يهمّني.‬ 451 00:25:06,875 --> 00:25:09,958 ‫لعلمك، في آخر محطة في جولتي،‬ ‫سألني "تيري غروس"‬ 452 00:25:10,041 --> 00:25:12,333 ‫عن أكبر مصدر خزي في حياتي.‬ 453 00:25:14,166 --> 00:25:15,291 ‫ماذا قلت؟‬ 454 00:25:15,375 --> 00:25:17,500 ‫قلت ابني، "ليونيل".‬ 455 00:25:17,583 --> 00:25:19,333 ‫- حقًا؟‬ ‫- بالطبع.‬ 456 00:25:19,416 --> 00:25:24,791 ‫اسمع، بشأن "كيتي". إنها فتاة مرحة‬ ‫وذات قلب طيب ومؤخرة ضيّقة صغيرة.‬ 457 00:25:24,875 --> 00:25:29,166 ‫- أجل، حسنًا. فهمت.‬ ‫- لكنها مجرد عشيقتي.‬ 458 00:25:29,250 --> 00:25:32,000 ‫لم أشعرها بالخزي ولو مرة طوال تلك السنين.‬ 459 00:25:32,083 --> 00:25:33,958 ‫أما أنت،‬ 460 00:25:34,041 --> 00:25:36,833 ‫فسوف أعذّبك إلى الأبد.‬ 461 00:25:36,916 --> 00:25:39,916 ‫ذلك لأنك تحبينني؟‬ 462 00:25:40,000 --> 00:25:43,666 ‫لا يا عزيزي. هذا لأني أمك.‬ 463 00:25:45,833 --> 00:25:48,583 ‫"شكرًا لك على القراءة. (إم)."‬ 464 00:25:50,000 --> 00:25:53,500 ‫يا للهول، كنت سأبذل كل ما أملك‬ ‫مقابل ليلة معها.‬ 465 00:26:34,083 --> 00:26:36,000 ‫ترجمة "أرساني خلف"‬